
انضم إلى حزب البعث عام 1954، ثم التحق بحركة فتح عام 1962 وتلقى تدريبات عسكرية في معسكر الهامة التابع لها في سوريا عام 1967. تولى مسؤولية التنظيم في المنطقة الوسطى في الأردن وأصبح في عام 1968 عضوًا في قيادة «إقليم الأردن» ممثلا عن الضفة الغربية، كمان كان مسؤولا عن معسكرات الأشبال فيه، ومن المشرفين على الإذاعة الفلسطينية في منطقة الحسين. واعتقل في أحداث الأردن عام 1970.
في عام 1971 إنضم إلى قيادة لجنة التنظيم التابعة لما عرف بال«قطاع الغربي»، وانتخب عضوًا في مجلس حركة فتح الثوري وتولى منصب قيادة إقليم لبنان في تشرين الأول/أكتوبر عام 1973. تولى أمانة سر المجلس الثوري عام 1980، ومنصب وأمين سر مكتب القائد العام، كما اختير رئيسًا لجمعية الصداقة الفلسطينية السوفياتية عام 1981، وبعث سفيرًا لفلسطين في الاتحاد السوفييتي عام 1984. أنتخب في المؤتمر الخامس لحركة فتح عضوًا في اللجنة المركزية عام 1989، وعُيِّن مفوضًا للشؤون الفكرية والدراسات في حركة فتح عام 1996، وعمل منسقًا للقوى الوطنية والإسلامية خلال الانتفاضة الثانية.
كان عضوا في المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية والمجلس الوطني الفلسطيني حتى رحيله.
شهادات للجرح المقاتل (1974).
الدرب الفلسطيني بالتنشين (1974).
لازم تزبط (1978).
نشر عددا من الدراسات والكتب المنشورة، أهمها
النقد والنقد الذاتي (1974).
تطور الفكر الفتحاوي.
وله أيضا عدد من الأعمال النثرية منها:
الوصايا العشر في قانون فرسان الملك (1977).
ومسرحية أشعار في زمن الفتح.
رواية «سلمى».
توفي في الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2009، ودفن في البيرة.
وفي أكتوبر 2013 منحه الرئيس الفلسطيني محمود عباس وسام نجمة القدس



