ترجمات عبرية

تقارير من الصحافة الاسرائيلية ٢٧-٥-٢٠٢٠

اسرائيل اليوم  –  تكشف مسارات “تطبيق السيادة” والتحديات التي تواجه إسرائيل

– كشفت صحيفة اسرائيل اليوم عن مسارات “تطبيق السيادة” والتحديات الداخلية والخارجية التي قد تواجه إسرائيل، في ظل ما أعلن عنه بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي مساء أمس، عن أنه لن يتخلى عن فرصة تطبيق السيادة في الأول من يوليو/ تموز المقبل، على المناطق الفلسطينية. وبحسب الصحيفة، فإن نتنياهو أمام مسارات عدة من أجل تطبيق السيادة ضمن المتفق عليه مع الولايات المتحدة الأميركية، ومن تلك المسارات إما أن يتم من خلال قرار حكومي بالأغلبية، أو تشريع قانون عبر الكنيست. نتنياهو قام بجميع الخطوات اللازمة لتنفيذ هذه الخطوة، لكنه لم يتخذ بعد قرارًا بشأن المسار الذي يتبعه والذي يعتمد على إمكانية الحصول على الأغلبية اللازمة. وأشارت إلى أنه تم تحديد المناطق التي سيتم فيها تطبيق السيادة بدقة من خلال فريق عمل أميركي – إسرائيلي مشترك، عمل على رسم الخرائط حتى في ظل أزمة كورونا. 

وتنوي إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعم إسرائيل بالكامل حين تأخذ زمام المبادرة، رغم أن العديد من كبار المسؤولين يعارضون هذه الخطوة في ظل انشغال الإدارة بالانتخابات الرئيسية المتوقعة في الخريف، واستمرار أزمة كورونا. وقال مسؤول أميركي للصحيفة، إن هناك إحباط كبير لدى الإدارة الأميركية من موقف مجلس يشع للمستوطنين الذي حاول في الأيام الأخيرة إقناع المسؤولين في إسرائيل برفضهم للخطة الأميركية بحجة أنها تسمح للفلسطينيين إقامة دولة لهم.

القرار الإسرائيلي بشأن تطبيق السيادة ينطوي على بعض التحديات الداخلية والخارجية، فهناك حاجة إلى غالبية الحكومة أو الكنيست، في ظل أن التفاصيل حول الخطة لا تزال غير معروفة لعدد من الوزراء وأعضاء الكنيست الذين يواجهون صعوبة في صياغة موقف منها. وبينت أن غالبية أعضاء حزب أزرق – أبيض، يؤيدون الخطوة، لكن بعض الوزراء من الليكود الأكثر يمينية مثل زئيف إلكين أو تسيبي حوتوبلي قد يعارضون أو يمتنعون عن التصويت.

ولم يقرر بعد غانتس الذي ينظر بإيجابية لخطة ترامب، فيما إذا كان سيسمح لأعضاء حزبه بالتصويت الحر، أو فرض الانضباط الحزبي بتشكيل موقف جامع.

والتحدي الآخر الذي سيؤثر على مواقف الوزراء هو المخاطر السياسية والأمنية، في ظل أن المجتمع الدولي لديه معارضة كبيرة لهذه الخطوة. بحسب الصحيفة.

وأشارت إلى أنه يتعين على نتنياهو النظر في هذه الجوانب والمواقف الدولية ومنها روسيا والاتحاد الأوروبي.

ولفتت إلى أنه في هذه المرحلة، فقط القليل من كبار المسؤولين في إسرائيل على دراية بتفاصيل الخطة، ولم يقدم نتنياهو حتى الآن الخريطة النهائية لهم.

وأكدت الصحيفة في تقرير آخر لها، على ضرورة أن لا تضيع إسرائيل الفرصة من أجل تطبيق السيادة، وأن هذه الفرصة تأتي مرة واحدة في العمر، محذرةً من أن عهد ترامب قد ينتهي ويأتي بدلًا منه شخصية أخرى مثل جو بايدن المرشح للرئاسة الأميركية، ونائب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، الذي يعارض خطوة فرض السيادة. ودعت الصحيفة إلى تجاهل المعارضة العربية والدولية لهذه الخطوة، باعتبار أن الفوائد أكبر من الأضرار، وأنه يجب التفكير بطريقة أن أكبر دولة عظمى تقف خلف إسرائيل.

القناة 7: إسرائيل ستتخلى عن 30 بالمائة من المنطقة “ج” بالضفة

– أفادت القناة 7 العبرية بأن إسرائيل ستتخلى عن 30 % من مناطق “ج” في الضفة الغربية ضم مخطط ضم مناطق الضفة وفق خطة ترامب. وذكرت القناة أن إدارة ترامب طلبت من اللجنة الإسرائيلية الأمريكية التي تعد خرائط الضم والتي سيطبق في يوليو المقبل، أن تصبح ذات حدود محددة وستتخلى إسرائيل عن جميع مطالبها في مناطق خارجة تلك الحدود. وقال رئيس مجلس مستوطنات الضفة يوسي داعان بأن أمريكا تشدد من مواقفها ومطالبها تضر بالمصالح الأساسية لإسرائيل.

تايمز أوف إسرائيل –  المنسق العسكري مع الفلسطينيين حذر من تصعيد في العنف في حال ضم الضفة الغربية

– حذر ضابط الاتصال العسكري الإسرائيلي للفلسطينيين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ووزير الدفاع من موجة عنف محتملة إذا مضت الحكومة في خططها لضم أجزاء من الضفة الغربية من جانب واحد، وفقا لإذاعة الجيش يوم الثلاثاء. قال اللواء كامل أبو ركن – المعروف رسمياً باسم منسق الأنشطة الحكومية في المناطق – لقائد الجيش أفيف كوخافي ووزير الدفاع بيني غانتس أن الضم “من المرجح أن يؤدي إلى موجة من الهجمات الإرهابية وقطع التعاون الأمني [مع السلطة الفلسطينية]”. ورفض الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع التعليق على التقرير، قائلين إنهما لن يناقشا مضمون المحادثات التي جرت خلف أبواب مغلقة.

وفي الأسبوع الماضي، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أن قواته الأمنية أوقفت التنسيق مع إسرائيل – وهو تهديد كان قد وجهه عدة مرات في الماضي، على الرغم من أنه يبدو أنه ينفذه بالفعل إلى حد ما.

وبينما أكد مسؤولون أمنيون إسرائيليون أن السلطة الفلسطينية أنهت التعاون الأمني، أفادت القناة 13 أن رام الله بعثت برسائل لإسرائيل مفادها أنه على الرغم من إنهاء التعاون، فإنها لن تسمح بهجمات ضد إسرائيليين أو انتفاضة شعبية كبيرة.

وكانت تعليقات أبو ركن هي الأحدث في سلسلة تحذيرات من قبل مسؤولي الدفاع بشأن اندلاع محتمل للعنف الفلسطيني ردا على ضم المستوطنات الإسرائيلية وغور الأردن.

وعلى الرغم من عدم مناقشة ذلك علانية على نطاق واسع، فإن تعاون إسرائيل مع قوات الأمن الفلسطينية يُنسب إليه إحباط العديد من الهجمات الكبرى وانه عاملاً هامًا في الهدوء النسبي في الضفة الغربية في السنوات الأخيرة.

ويوم الاثنين، قال رئيس وزراء السلطة الفلسطينية محمد اشتية إن السلطة الفلسطينية ستمنع الفوضى والاضطراب العام في الضفة الغربية على الرغم من قطع العلاقات. إلا أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تخشى مع ذلك أن تقوم حركة “حماس” باستغلال التوترات المتصاعدة لتصعيد أنشطتها في الضفة الغربية.

وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين أنه حدد موعدا في يوليو عندما ستمد إسرائيل سيادتها إلى مناطق في الضفة الغربية، وأبلغ نواب حزب الليكود أنه لا ينوي تغييره.

وسيتم تنسيق هذه الخطوة مع الولايات المتحدة، وفقا لخطة الشرق الأوسط التي كشف عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في شهر يناير، والتي أيدت فرض السيادة الإسرائيلية على ما يقارب من 30% من الضفة الغربية.

وقد أثار تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالمضي قدما بالضم إدانات من قائمة متزايدة من الدول، من ضمنها دول عربية مثل الأردن ودول أوروبية مثل فرنسا وألمانيا.

وفي الأيام الأخيرة، بدا حتى أن مسؤولو إدارة ترامب يسعون إلى تهدئة التوقعات بأن واشنطن ستوافق بسرعة على الخطوة دون أي تقدم في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.

وقال المتحدث بإسم وزارة الخارجية الأمريكية في وقت سابق من هذا الشهر، إن أي إجراء، يجب أن يكون جزءا من المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين بشأن خطة إدارة ترامب للسلام.

 

والا العبري – “التوتر لن يزول”… هذا ما قاله غانتس خلال زيارته لمقر القيادة الجنوبية وفرقة غزة

– زار وزير الجيش الإسرائيلي بيتي غانتس مقر قيادة المنطقة الجنوبية في مستوطنات غلاف قطاع غزة. ورافق غانتس اللواء رئيس الأركان أفيف كوخافي وقائد المنطقة الجنوبية هرتسي هاليفي وقائد فرقة غزة أليعازر توليدانو. واجتمع غانتس مع روؤساء مستوطنات الغلاف في سديروت، وقال إن التوتر لن يزول في أي وقت قريب، ونحن نتجه نحو الهدوء وسيكون هناك صعود وهبوط في التوتر وسنكون مستعدين لكل شيء. وأوضح أن غانتس تلقى إحاطات في فرقة غزة حول الوضع مع قطاع غزة،  ثم قام بجولة في المنطقة مع قيادة الجيش والتقى بمقاتلين من الكتيبة 202 من المظليين الذين يشاركون في النشاط العملياتي. وذكرت القناة السابعة العبرية أنه هذه هي الجولة الأولى التي قام بها غانتس كجزء من دوره وركز على الساحة في قطاع غزة وجميع التحديات في الساحة الجنوبية – على المستوى الأمني ​​والمدني. يشار إلى أن هذا اللقاء الأول لغانتس في مستوطنات غلاف قطاع غزة بعد بدء عمله في منصب وزير الجيش ونائباً لرئيس الوزراء في الحكومة الجديدة.

والا العبري –  لهذا السبب قد يتم تأجيل تطبيق عملية الضم في الضفة الغربية؟

– أفادت مصادر أمنية لموقع والا العبري الاخباري ،  ترجيحها لعدم إمكانية فرض السيادة على المستوطنات في الضفة الغربية في الموعد المحدد (شهر يوليو المقبل). وأحالت المصادر سبب عدم فرض السيادة بسبب عدم توفر الوقت الكافي للاستعداد لتطورات مثل تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقالت المصادر إنه من المحتمل أن يكتفي رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في الموعد المذكور بإعلان الضم، مع تأجيل تطبيقه لعدة أشهر.

اسرائيل اليوم : دول عربية أعطت الضوء الأخضر لإسرائيل والولايات المتحدة للاستمرار في دفع عملية ضم مناطق في الضفة الغربية وغور الأردن قدما.

– بحسب صحيفة اسرائيل اليوم، وبينما يحذر الحكام العرب “ظاهرا” من خطة الضم على الضفة الغربية، لكن خلف الكواليس الأمور مختلفة: “لقد أعطوا الضوء الأخضر للخطة – الحديث يدور عن الأردن ومصر والسعودية والإمارات”. ونقل عن مصدر أردني كبير قوله “الأردن يعارض ذلك رسميا غير أن الملك سيتيح تمرير الضم بأقل الأضرار لبلاده منوها بأن المصلحة الأمنية القومية أهم من المصالح الفلسطينية”. وقال مصدر سعودي رفيع: “على الفلسطينيين الإدراك بأن إسرائيل هي حقيقة واقعة ولن نعرض علاقاتنا مع إدارة ترامب للخطر من أجلهم”. من جهته، ذكر مصدر أمني مصري: أن التصدي لإيـ ران في الشرق الأوسط يأتي قبل القضية الفلسطينية.

هآرتس: كوخافي أصدر تحذيرًا للجيش للاستعداد لتصعيد محتمل

– أصدر رئيس الأركان أفيف كوخافي مؤخرا تحذيرا للجيش الإسرائيلي بالاستعداد للتعامل مع تصعيد محتمل في المناطق الفلسطينية، بحسب ما ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية. تحذير كوخافي جاء خلال اجتماع مع كبار ضباط الجيش، وذلك في ضوء نية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ضم مستوطنات الضفة الغربية. وقبل أشهر أعلن مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون تشكيل لجنة مشتركة لرسم خرائط تحدد مناطق السيادة الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية ضمن “صفقة القرن”. وفي 17 مايو/أيار الجاري، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال أداء حكومته اليمين الدستورية أمام الكنيست (البرلمان)، إن الوقت قد حان لضم المستوطنات بالضفة الغربية. وقبل أسبوع، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أنه أصبح في حلّ من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها بما فيها الأمنية، ردا على نية إسرائيل ضم المستوطنات بالضفة الغربية. وتشير تقديرات فلسطينية إلى أن الضم سيطول أكثر من 30 بالمئة من مساحة الضفة الغربية، وحذر الفلسطينيون مرارًا من أن الضم سينسف فكرة حل الدولتين (فلسطينية وإسرائيلية) من أساسها.

القناة ٧ – حملة بإسرائيل للضغط على صناع القرار لعقد صفقة تبادل مع حماس

– نشر نشطاء إسرائيليون لافتات في جميع أنحاء إسرائيل ضمن حملة ضغط على الحكومة الإسرائيلية لعقد صفقة تبادل مع حماس للإفراج عن الجنود الأسرى لديها. وقال مسؤولو الحملة إن هذه هي المرة الأولى الذي تسعى فيها حماس بجدية لإبرام اتفاق مع إسرائيل بخصوص التبادل. وتضمنت اللافتات التي نشرها النشطاء- زملاء الجنود الأسرى- شعارات: “لماذا لم يكونوا هنا؟”. وقال مدير المركز الاجتماعي لإعادة الجنود والأسرى مور هايك للقناة السابعة العبرية: “نحن الآن في وقت حرج للغاية، وأمامنا فرصة ذهبية لاستعادة الجنود، وقبل شهر ونصف كانت المرة الأولى التي تقدم فيها حماس مبادرة لإسرائيل للمضي قدما في إبرام صفقة، والذي كان من قبل نداء إسرائيل الدائم لحماس”. وأضاف أن الجنود الأسرى يقضون منذ ست سنوات في الأسر لدى حماس بعد أن تركوا في ساحة المعركة. وطالب هايك بممارسة ضغط على صانعي القرار في إسرائيل قبل أن تتلاشى مبادرة حماس. وأشار مسؤولو الحملة إلى أنهم قرروا تنظيم مسيرة جماهيرية يوم 4 يونيو في القدس وفتح خيام احتجاج وسينضمون عرضاً لدعم إطلاق سراح الجنود الأسبوع المقبل.

موقع “i24 news” : نصر الله يحذر إسرائيل من فتح المعركة الكبرى في المنطقة

– حذر الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، إسرائيل من فتح المعركة الكبرى في المنطقة، مشيرًا إلى أنه لا يوجد لدى إسرائيل نية لشن حرب على لبنان. وقال نصر الله في مقابلة إذاعية بمناسبة مرور 20 عامًا على انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان: إن “محور المقاومة يناقش فتح مختلف الجبهات معًا، وإذا وقعت الحرب الكبرى ستكون نتيجتها زوال إسرائيل وأحد أشكال الردع هو التحضير للحرب الكبرى”. وأضاف نصر الله أنه “قد تنتهي إسرائيل بتغير الظروف التي قامت على أساسها من دون أن نحتاج إلى حرب وهذا سيناريو واقعي، ومحور المقاومة في موقع قوة”. وأكد نصر الله أن لدى حزبه اليوم “قدرات عسكرية لم تكن موجودة قبل العام 2006 ولديه تطور في حرب الأدمغة وفي الخطط والبرامج والكم”، مشددًا على أن “إسرائيل تعرف وتقول إن المقاومة ازدادت قوة بأضعاف مضاعفة”.
القناة ٧ : ترشيح 8 نواب لرئيس الكنيست

– أوصت اللجنة العادية برئاسة عضو الكنيست إيتان غينسبورغ من حزب أزرق أبيض باختيار الجلسة العامة لثمانية نواب لرئيس الكنيست ياريف ليفين. وذكرت القناة 7 العبرية بأن المرشحين الثمانية هم: موشيه أربيل من حزب شاس، أورنا باربيفاي من يش عتيد، كيرن باراك من الليكود، شاران مشناه من الليكود، ميكي زوهار من الليكود، ميكي حموفيتس من أزرق أبيض، منصور عباس من القائمة المشتركة، حميد عمار من إسرائيل بيتنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى