ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 8– 12 – 2020

هآرتس :

– كابينت الكورونا يقر اغلاقا ليليا قطريا ابتداء من يوم غد حتى 2 كانون الثاني والمجمعات التجارية  الكبرى ستبقى مفتوحة.

– التفافي الضم: الدولة ستشق عشرات الطرق بين المستوطنات.

– مقعدان في العليا يشغران: مزوز يعلن اعتزاله بشكل مفاجيء.

– السفير المنصرف في الولايات المتحدة ديرمر يحث الكونغرس على اقرار بيع الاف 35.

– المخابرات تطلب ازالة الاف المنشورات في الشبكة خوفا من تدخل اجنبي في انتخابات 2019.

– صفقة تاريخية: رجل اعمال من الامارات اشترى اسهم بيتار يروشلايم.

يديعوت احرونوت :

– ابتداء من مساء غد: اغلاق ليلي.

– في شارع الاعمال المحطمة.

– تاريخ – مالك جديد لبيتار يروشلايم.

– المعركة على العليا.

– 30 في المئة من الاطباء غير واثقين من أنهم

– عيون العالم تتطلع هذا الصباح الى بريطانيا.

معاريف / الاسبوع :

– منع تجول ليلي في الحانوكا.

– مقاطعة سياسية – الائتلاف يتحطم الى شظايا.

– انفجار في لجنة الكورونا: “وزارة الصحة تتخلى عن المواطنين”.

– فرنسا ومصر: “نشأ مناخ مناسب للمفاوضات بين اسرائيل والفلسطينيين”.

– جدال آخر في الحكومة: من سيكون السفير في الامارات.

– اصابة 6 مقاتلين من حرس الحدود في قلنديا واطلاق النار على فلسطيني في الحاجز المجاور.

اسرائيل اليوم :

– التطعيم على الطريق وحظر التجول الليلي بات هنا.

– ارسالية اولى من فايزر تصل هذا الاسبوع الى البلاد.

– مبروك عظيم لبيتار: الامارات ستستثمر 300 مليون شيكل على مدى عقد.

– المملكة المطعمة.

– تطعيمات للجماهير.

– الحجر للوافدين يقصر الى خمسة ايام تبعا للفحوصات.

– المعركة على المحكمة.

موقع واللا العبري :

– لمواجهة تفشي الكورونا، إغلاق ليلي اعتباراً من الأربعاء القادم، فتح المجمعات التجارية، والتشدد في تطبيق القيود.

– بعد ملاحقة استمرت ثلاثة أسابيع، القبض على قاتل طليقته في منطقة الجليل.

– آلاف اليهود المتدينين في القدس تظاهروا ضد مقترح خطة القطار الخفيف، 25 متظاهراً اعتقلوا.

– مندلبليت لوزير الأمن الداخلي، عليك تقديم مرشح لمنصب القائد العام للشرطة حتى نهاية الشهر.

– العرب مع المظاهرات ضد نتنياهو، لكنهم لا يشاركون بها.

القناة 13 العبرية :

– الشرطة اعتقلت الليلة 25 مواطنا من المدينيين الحريديم، في أعقاب تظاهرات وأعمال عنف قاموا بها في القدس.

– 50%: شيخ إماراتي، اشترى بالأمس، نصف أسهم نادي كرة القدم الإسرائيلي “بيتار القدس”، لمدة 10 سنوات.

 القناة 12 العبرية :

– كابينت الكورونا صادق الليلة على فرض اغلاق ليلي في جميع أنحاء البلاد، والحكومة ستحدد اليوم ساعات الإغلاق.

– إسرائيل تضغط على الكونغرس الأميركي للمصادقة على قانون حصانة السودان من الدعاوى القضائية ضد الإرهاب.

 القناة 11 العبرية – كان :

– 100 ألف جرعة: الدفعة الأولى من جرعات التطعيم ضد الكورونا، ستصل إسرائيل يوم الخميس من الأسبوع الجاري.

– إصابة 6 من عناصر الشرطة الإسرائيلية، خلال المواجهات التي اندلعت الليلة مع المتظاهرين الحريديم بالقدس.

 القناة 7 العبرية :

– تسجيل 1,837 إصابة جديدة بالكورونا في إسرائيل منذ الأمس، واجمالي عدد الإصابات النشطة 13,949 إصابة.

– حالة الطقس: أجواء غائمة جزئيا، وتوقعات بعودة الأمطار الخفيفة بعد ظهر اليوم، تستمر حتى ليلة الخميس القادم.

معهد “الأمن القومي” الإسرائيلي – الحرب المقبلة في الشمال ستكون قاسية ومدمرة

دراسة إسرائيلية أعدها معهد “أبحاث الأمن القومي” الإسرائيلي ، تظهر القلق من الحرب المقبلة، وتصف مخاطرها “المدمرة” للجبهة الداخلية، خاصةً وأنها “ستتسع لأطراف كثر”، فيما “المجتمع الإسرائيلي” لا يزال غير جاهز لمثل هذا التحدي.

“الأمن القومي الإسرائيلي”: ستُهاجم الجبهة الداخلية الإسرائيلية بآلاف الصواريخ والمقذوفات الصاروخية.

أنهى معهد “أبحاث الأمن القومي” الإسرائيلي عملاً بحثياً، درس فيه التحدي المرتقب لـ”إسرائيل” في حرب الشمال القادمة.

وتحدث الإعلام الإسرائيلي عن البحث مشيراً إلى أن مدير المركز اللواء في الاحتياط أودي ديكل، حذّر من أنه في الحرب المقبلة “ستُهاجم الجبهة الداخلية بآلاف الصواريخ والمقذوفات الصاروخية، من بينها عشرات الصواريخ الدقيقة، وطائرات غير مأهولة هجومية ومن عدة ساحات بالتوازي: لبنان، سوريا، غرب العراق، وربما أيضاً غزة”.

وذكر معدو الدراسة (أودي ديكل، أورنا مزراحي، يوفال بيزك)، أن الهدف من هذا العمل هو “التأثير على التفكير، والاستعداد لدى المستوى السياسي والمؤسسة الأمنية، مع نظرة لعقد إلى الأمام”.

وتحلل الدراسة العوامل التي من شأنها أن تؤدي إلى الحرب المقبلة في الشمال، ويصف شكل تحقق التهديد، ويعرض المعضلات والبدائل المحتملة للسياسات الإسرائيلية، ويوصي بـ”خصوص الاتجاهات للاستعدادات والخطوات المطلوبة من الآن”.

الاستنتاج المركزي في البحث، هو أن الحرب المقبلة ستحصل مقابل محور “إيران وحلفائها”، على ضوء تبلور المحور، و”نشوء تواصل بري من طهران إلى بيروت، يتضمن بناء قدرات متنوعة لمهاجمة إسرائيل بنطاق واسع من الصواريخ والقاذفات الصاروخية والطائرات المسيرة الهجومية”، و”قيام فصائل من مقاتلي حرب العصابات بالتسلل إلى إسرائيل للسيطرة على مستوطنات ومواقع حيوية بالقرب من الحدود مع لبنان والجولان المحتل.

كما استنتج معدو الدراسة أن “الحرب المقبلة ستكون متعددة الساحات: لبنان، سوريا، غرب العراق، مع احتمالية انضمام حماس والجهاد الإسلامي من قطاع غزة”.

“الحرب المقبلة ستكون مدمرة وقاسية، ويبدو أن أياً من الأطراف غير معني باندلاعها” قالت الباحثة أورنا مزراحي.

لكن رغم تجنب الأطراف للحرب، بحسب ما توضح الدراسة، يبقى هناك خطر لا يستهان به من تدهور الأمور وبلوغها حدّ التصعيد غير المسيطر عليه، ما قد يؤدي إلى حرب واسعة.

وأشار الباحثون إلى أن الحرب المقبلة “ستكون مغايرة من حيث الحجم والقوة، مقارنةً بالحروب السابقة”، حيث من المتوقع حصول “دمار كبير للجبهة الداخلية، يتضمن ضرب أهداف استراتيجية في إسرائيل”.

وطرحت الدراسة سيناريو حصول هجوم مفاجئ، فيما منظومة الدفاع في “إسرائيل” غير جاهزة، وهو سيناريو يمكن أن “يمسَّ ويعرقل قدرة عمل الجيش الإسرائيلي في الرد الهجومي الفوري، وفي جهوزية قوات الدفاع الجوي، وفي تجنيد قوات الاحتياط”، وفق الدراسة.

وتابعت الدراسة في استشرافها لمستقبل الحرب: “سيركّز العدو على ضربة قاسية للجبهة الداخلية المدنية لإسرائيل، وعرقلة أداء الاقتصاد، ومحاولة زعزعة المنعة الوطنية التي أظهرت تصدعات طوال أزمة كورونا”.

وخلصت الدراسة إلى أن “وضع المجتمع الإسرائيلي مقلق، كما ظهر خلال أزمة كورونا، في ظل انعدام الشعور بالمصير المشترك ووحدة الهدف والتضامن والجهوزية لحمل الأعباء، الأمر الذي يثير قلقاً كبيراً من نتائج الحرب”، وفق ما أوضح مدير المركز أودي ديكل.

2

معاريف – بقلم جدعون كوتسفرنسا ومصر: “نشأ مناخ مناسب للمفاوضات بين اسرائيل والفلسطينيين

تعتقد فرنسا ومصر انه “نشأ الان مناخ مناسب في المنطقة” للعودة الى المفاوضات بين اسرائيل والفلسطينيين على حل الدولتين على اساس حدود 67 والقدس كعاصمة. واعلن الرئيسان عمانويل ماكرون وعبدالفتاح السيسي في ختام لقاء لهما في باريس امس بان “كل نزاع في المنطقة يجب أن يحل وفقا للقانون والاتفاقات الدولية”.

تشارك فرنسا ومصر المانيا والاردن في مبادرة لاستئناف المحادثات بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية. وبالنسبة لايران، وقف الرئيسان ضد عمل قوات اقليمية تحرض على النزاعات في المنطقة. ومع ذلك لم يتناولا الخلاف حول الاتفاق النووي مع ايران، والذي تعارض مصر الاستمرار فيه.

اتفقت الدولتان على توسيع التعاون العسكري بينهما والتعاون ضد الارهاب كما أنهما تتشاركان في معارضتهما “لسياسة الهيمنة” التركية في الشرق الاوسط. كما أن للبلدين مصالح مشتركة في ليبيا تجد تعبيرها لدعم قوات الجنرال حفتر. وقال ماكرون الذي سُئل عن حقوق الانسان في مصر ان الوضع في هذا المجال لن يمس بالعلاقات بين الدولتين بل وابدى تفهما لمشاكل مصر الامنية.

ومع ذلك، في موضوع سياسة ماكرون ضد الاسلام المتطرف في فرنسا ظهرت خلافات في الرأي. ومع ان السيسي قال ان الدين لا يمكنه أن يبرر العنف والارهاب وانه يجب احترام قوانين الدولة التي يتواجدون فيها الا انه اضاف بان حقوق الانسان لا يمكنها أن تأتي على حساب حقوق الدين – لان القانون يصنعه الانسان. اما ماكرون من جهته فادعى بان “لا شيء يعلو على الانسان”، وان حقوق الانسان بشكل تاريخي هي موضوع مركزي في الجمهورية والا فان الحكم يصبح مطلقا. وعلى حد قول الرئيس ماكرون فان من يسخر بالدين يضحك ايضا على الكاثوليكية واليهودية.  

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى