ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 7– 10 – 2020

هآرتس :

–  الاعداد تتحدث: الجمهور يواصل فقدان الثقة بنتنياهو وحكومته.

– ترامب سرح من المستشفى وعاد الى البيت الابيض: “قد تكون عندي الان مناعة”.

– الجيش الاسرائيلي  طلب وتلقى اكثر من  مليار شيكل بلا رقابة كي يساعد في  مكافحة الكورونا.

– نتائج الفحص عن جمليئيل نقلت الى المستشار القانوني؛ رئيس المخابرات ايضا خرق التعليمات.

– رئيسة وحدة التحقيق مع الشرطة قررت اغلاق ملف ضد افراد الشرطة الذين زرعوا سلاحا في مسلسل  عن لواء القدس.

-من التشوش والهذيانات وحتى انعدام التفاعل: نحو ثلث مرضى الكورونا في  المستشفيات يعانون من ضرر دماغي.

يديعوت احرونوت :

– رئيس “امان”: “نصرالله يتعرق. يعيش تحت الضغط. مكانته تآكلت”.

– في زمن الاغلاق: مصفف شعر وصل الى المنزل في بلفور وصفف شعر سارة نتنياهو.

-بين لابسي  البزات والاصوليين: “هذا وضع جد غير بسيط بالنسبة لنا”.

– احتجاجات في كل البلاد.

– صرخة مدراء دور العجزة: “نحن وحدنا في الحرب”.

– هكذا تنجح النمسا في الحفاظ على روتين الحياة في ظل الكورونا.

– وزيرا خارجية اسرائيل، اتحاد الامارات والمانيا يزورون نصب الكارثة في برلين.

معاريف / الاسبوع :

– المعركة على الشارع.

– الجماهير الاسرائيلية المحتجون على سياسة الحكومة أموا امس مرة اخرى المفترقات والميادين.

– حزكيل يقول للشرطية: “انا جلبت اهلك من أثيوبيا”.

– قضية غيلا جمليئيل: بانتظار المستشار القانوني.

– تقرير: رئيس المخابرات استضاف ابناء عائلة في عيد العرش.

– “كورونا خطير ايضا للشباب بلا أمراض خلفية”.

– ترامب عاد الى البيت الابيض وسارع الى نزع الكمامة.

اسرائيل اليوم :

– توجد توصيات، لا توجد خطة: “كيف سنعود للتعليم”.

– يترفعون عن الشعب، يخدعون الشعب: القادة يخرقون السفينة.

– الاصوليون: “نوافق على اغلاقات محلية”.

– مصدر في الليكود: جمليئيل الحقت ضررا هائلا – وهذا يجد تعبيره في  الاستطلاعات.

– استطلاع: بينيت يقلص الفجوة: يرتفع الى 23، الليكود ينزل الى 26، اليمين 65.

– الاطباء الشبان يرسلون الى الجبهة.

موقع واللا العبري:

– لتعيين مسؤول مصلحة السجون الإسرائيلية، وزير الأمن الداخلي سيلتقي أربعة من المرشحين من مصلحة السجون نفسها.

– مئات تظاهروا ضد نتنياهو في تل أبيب، والشرطة أغلقت أمامهم الطريق.

– استطلاع : تراجع غير مسبوق لليكود منذ الانتخابات ب26 مقعداً، ونفتالي بنت 23 مقعداً.

– زيارة وزير إماراتي لنصب تذكاري للمحرقة حدث تاريخي.

كان 11 العبرية :

– فشل الأول من أيلول: وزارة الصحة ضد وزارة التربية والتعليم.

– الحكومة صادقت على تمديد تقييد التظاهرات.

– آرية درعي:” لو أغلقنا الكُنس في عيد الغفران لكان تمرد”.

– عدد الوفيات بسبب الكورونا ارتفع ل 1797 حالة وفاه.

******

معاريف – فرنسا… مستعدون لحل مختلف عن حل الدولتين

كشفت مصادر دبلوماسية في باريس، أن فرنسا تعمل على تحديث موقفها من الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني ولا تستبعد إمكانية حل مختلف عن حل الدولتين. وفقًا لما نقلته صحيفة “معاريف” العبرية صباح اليوم الأربعاء. وقال السفير الفرنسي لدى اسرائيل اريك دانون في جلسة بادرت بها منظمة”الينت” وهي مركز أبحاث يروج لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين أوروبا وإسرائيل: “لن نتفاوض نيابة عن الفلسطينيين، هذه قضية ثنائية ونحن هنا ببساطة لنقول إنه يجب علينا مراعاة الوضع الجديد والعودة إلى طاولة المفاوضات”. وأضاف دانون: “لا أحد يعرف ماذا سيحدث في النهاية، دولة واحدة، دولتان، مع القدس أو بدونها”، مضيفًا: “ما نفضله ونعتقد أنه الأفضل هو حل الدولتين. هل هذا يعني أننا لا نستطيع الاتفاق على شيء آخر؟ لا علىالاطلاق. يمكننا قبول أي حل يتفق عليه الفلسطينيون والإسرائيليون”.

وأشار السفير الفرنسي لدى إسرائيل أنه “قبل ستة أشهر، لم يكن أحد يتخيل أن إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين سيوقعون على اتفاقية سلام. لقد تغير الشرق الأوسط بالكامل بسبب موقف الولايات المتحدة وإيران وتركيا، لأن إسرائيل أصبحت قوة إقليمية جديدة”. وأضاف السفير أنه “يجب على الفلسطينيين أن يأخذوا في الحسبان وضعهم الضعيف على الساحتين الدولية والعربية”.وكان دانون قد قال أشياء مماثلة في الماضي، ولكن تم تصنيفها في باريس على أنها “موقف شخصي”.

ويقول دبلوماسيون فرنسيون “إن الدبلوماسية الفرنسية تواجه صعوبة في إلقاء كل ثقلها على حل الدولتين، لأنه يصبح غير واقعي على الأرض. ما قاله السفير أمر واضح. إذا توصل الإسرائيليون والفلسطينيون إلى حل، فلن نتمكن من رفضه على أساس أنه لا يتناسب مع المعايير التي وضعت قبل خمسين سنة. فالمهم هو استئناف المفاوضات في أسرع وقت ممكن”، وأشاروا إلى أن “الفلسطينيين لم يكونوا بهذا الضعف من قبل. ممكن أن يخسروا كل شيء”.

***

اسرائيل  اليوم – استطلاع : بينيت يقلص الفجوة : يرتفع الى 23، الليكود ينزل الى 26، اليمين 65

بعد اسابيع من تعزز  القوة يبدو أن رئيس يمينا نفتالي بينيت سبب لان يكون راض من  استطلاع ميني جيفع ومعهد مدغام الذي نشر امس في اخبار 12. وحسب الاستطلاع يكاد بينيت ويمينا يمحيان تماما الفجوة بينهما وبين الليكود ليصبحا الحزب الاكبر في الكنيست.  

كما يتبين من الاستطلاع ان كتلة اليمين – الاصوليين تواصل تعزيز قوتها قليلا، ولو كانت  الانتخابات تجرى اليوم لحصلت على 65 مقعدا، بينما كتلة اليسار – العرب مع حزب اسرائيل بيتنا   ستحصل على 55  مقعدا فقط.

كما أن 30 في  المئة من الجمهور فقط معنيون باستمرار وجود الحكومة الحالية، و 49 في  المئة من الجمهور معنيون بانتخابات اخرى اضافية فيما ليس لـ 21 في المئة من الجمهور رأي في الموضوع.

في يمينا لم يظهروا متحمسين من النتائج. فمن تحدث مع الرئيس بينيت سمع منه انه تعلم من الاستطلاعات المتفائلة التي تتغير في لحظة الحقيقة. وعلى حد قوله، لا توجد انتخابات قريبا ولهذا فان كل حديث فيها غير ذي  صلة الان.

وحسب مصادر في الليكود، مع أن رئيس الوزراء نتنياهو لا يتخذ القرارات على اساس الاستطلاعات في هذا الوقت ولكن بالتأكيد يحتمل ان  يدرج الامر في جملة الاعتبارات في  مسألة هل يحل الحكومة.

نتائج الاستطلاع: الليكود 26 مقعدا؛ يمينا 23؛ يوجد مستقبل تيلم 18؛ القائمة المشتركة 15؛ ازرق ابيض 9؛ شاس 9، اسرائيل بيتنا 8؛ يهدوت هتوراة 7؛ ميرتس 5؛  اما العمل، البيت اليهودي جيشر وديرخ ايرتس فلا تجتاز نسبة الحسم.

******

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى