ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 5 – 7 – 2020

هآرتس :

– الانفجار في نتناز هو ضربة مباشرة للبرنامج النووي الايراني.

– تشخيص نحو الف مريض جديد؛ سدتسكي: مطلوب اضافة قوى بشرية لمنظومة التحقيقات.

– ترامب: نحن نوجد تحت حصار فاشي يساري متطرف.

-30 الف شخص تلقوا في غضون يومين بلاغا عن ارسالهم الى الحجر عقب تعقبات المخابرات.

-الوزير هنغبي: القول ان الناس ليس لديهم ما يأكلون بسبب الازمة هو خرطة.

يديعوت احرونوت:

– ياوزير شؤون الخرطة انت لا تفهم أزمة الناس – هل نحن خرطة؟

– اكثر من ايطاليا، اسبانيا وفرنسا معا.

– الامتحانات المباشرة في الجامعة لن تتم.

– القصص الاليمة لمن بقوا بلا مساعدة.

– ايران تبحث عن مسؤولين عن الضربة لمنشآتها.

معاريف / الاسبوع :

– انفاذ وقائي.

– العاصفة والاعتذار.

– ريفلين، غانتس وكوخافي لن يدخلا الى الحجر.

– الخرطة والندم.

– يعلون: نتنياهو تصرف كرجل عصابة جريمة سيطرت على الدولة.

– تقرير: “اسرائيل مسؤولة عن الانفجار قرب المنشأة النووية في ايران”.

اسرائيل اليوم :

– فلنوقف الانفجار- اجراءات طوارىء اضافية تبحثها الحكومة.

– “كثرة الوزراء تمس بالكفاح”.

– هنغبي يعرب عن ندمه على “الخرطة”.

-المعركة على المطاعم: قيد الخمسين؟ سنضطر الى اقالة عاملين.

– ارتفاع في الاصابة في القدس والاحياء الاصولية في البؤرة.

– “الخلاف على الميزانية، ليس مناورة سياسية”.

– انفجار خامس في ايران في غضون اسبوع.

– “القرار في الولايات المتحدة لبسط السيادة – حتى شهر ونصف”.

يديعوت أحرونوت : الاتحاد الأوروبيّ سيتخِّذ قرارات بمُعاقبة إسرائيل في حال الضمّ : مقاطعة وزراء الخارجيّة لتل أبيب ووقف البعثات الطلابيّة المُتبادلة ووقف المعونات الماديّة

– نقلاً عن مصادر واسعة الاطلاع في الكيان كشفت صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة في عددها الصادر اليوم الأحد، كشفت النقاب عن وثيقةٍ سريّةٍ أرسلتها البعثة الإسرائيليّة إلى الاتحاد الأوروبيّ، تتضمّن العقوبات التي سيفرضها الاتحاد الأوروبيّ على إسرائيل في حال قيامها بإخراج مخطط الضمّ إلى حيّز التنفيذ، ولفت المراسل السياسيّ للصحيفة في تقريره إلى أنّ العقوبات الأوروبيّة تشمل فيما تشمل مُقاطعة زيارة وزراء خارجيّة الاتحاد إلى الدولة العبريّة، وقف حملات تبادل طلّاب الجامعات بين الاتحاد وتل أبيب، ووقف كلّ المعونات والمنح التي يقوم الاتحاد بتقديمها إلى الجامعات في إسرائيل من أجل الأبحاث الأكاديميّة، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّ الخارجيّة الإسرائيليّة تُقدِّر أنّ وقف المنح سيؤدّي لخسارتها ملايين اليورو.

وأكّدت المصادر، التي اعتمدت عليها الصحيفة العبريّة، أنّ الوثيقة السريّة تعتمِد على محادثاتٍ أجراها أعضاء البعثة الإسرائيليّة إلى مقر الاتحاد الأوروبيّ في بروكسل مع مسؤولين كبار هناك، ويُشار في هذا السياق إلى أنّ السفير الأسبق في كلٍّ من عمّان والاتحاد الأوروبيّ، د. عوديد عيران، نشر بحثًا على موقع مركز أبحاث الأمن القوميّ، التابع لجامعة تل أبيب حذّرفيه من تداعيات الضمّ وقال إنّ الإعلان عن تنفيذ خطّة الضمّ ستؤدّي لموجةٍ من الإدانات العالميّة، ومن المُحتمل جدًا أنْ تشمل ردّة الفعل أيضًا عقوبات على إسرائيل، لافتًا إلى أنّ الاتحاد الأوروبيّ لا يملك الأدوات لإلحاق الضرر الاقتصاديّ بإسرائيل كي تتراجع عن فرض سيادتها على أجزاءٍ من الضفّة الغربيّة، ولكن بالمُقابل، أضاف د. عيران، أنّ الفرضيّة الإسرائيليّة تقول إنّ تواجد جو بايدن في البيت الأبيض، بعد الانتخابات الرئاسيّة في الولايات المُتحدّة الأمريكيّة، يُحتِّم على صُنّاع القرار في تل أبيب أنْ يأخذوا ذلك في عين الاعتبار، على حدّ تعبيره.

واختتم السفير الإسرائيليّ الأسبق قائلاً إنّه يتعيّن على الحكومة الإسرائيليّة عدم الإدقام على خطّة الضمّ، حتى ولو دار الحديث عن ضمٍّ رمزيٍّ فقط، كما قال.

وكانت فرنسا والمملكة المتحدة وبلجيكا وألمانيا واستونيا وأيرلندا والنرويج أكّدت أخيرًا في بيان مشترك إنّ “ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة الغربية هذا الصيف سيضر بعلاقاتها الثنائية”. وحذر السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة ، نيكولاس دي ريفيير، نيابة عن الدول السبع، “وفقا لالتزاماتنا ومسؤولياتنا بموجب القانون الدولي، فإنّ الضم سيكون له عواقب على علاقاتنا الوثيقة مع إسرائيل”. وأضاف “نود مواصلة العمل مع إسرائيل بطريقة بناءة وشاملة، بروح الصداقة الطويلة التي تربطنا”.

وحذر السفير الفرنسي من أنه “إذا تم تنفيذ ضم الضفة الغربية، فسيشكل ذلك انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن”. وشدد على أنّ “البلدان السبعة لن تعترف بأي تغيير في حدود 1967 لم يقبله الطرفان”. وتابع: “وسيبقى حل الدولتين فلسطينية وإسرائيلية، مع كون القدس العاصمة المستقبلية للدولتين، هو السبيل الوحيد لضمان السلام والاستقرار المستدامين في المنطقة”.

وأردف: “ضم أراضٍ فلسطينية إلى إسرائيل سيكون له نتائج سلبية على أمن واستقرار المنطقة، بما فيه أمن إسرائيل، وهو أمر غير قابل للتفاوض بالنسبة لنا”. وزاد دي ريفيير بقوله: “نتمتع جميعا حاليا بعلاقة وثيقة مع إسرائيل، ونرغب بمواصلة العمل معها، ومع ذلك، سيكون للضم عواقب على علاقتنا الوثيقة بإسرائيل، ولن نعترف به”.

وحذر من أن هذا الأمر “من شأنه أنْ يقوض بشدة استئناف المفاوضات، وإمكانية التوصل إلى حل الدولتين المقبول من الطرفين، واحتمال قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة، وسيضعف جهود إحلال السلام الإقليمي وجهودنا الأوسع للحفاظ على السلام والأمن الدوليين”.

جاء ذلك في بيان مشترك بعد مؤتمر مجلس الأمن عبر الفيديو، دعت فيه الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بصوت واحد إسرائيل إلى نبذ خططها لضم الضفة الغربية.

وكان وزير الخارجية الألماني هايكو ماس زار تل أبيب مؤخرًا وناقش مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خطة إسرائيل لضمّ أجزاء من الضفة الغربية المحتلة المثيرة للجدل، وأعرب ماس عن “قلقه الشديد” إزاء المخطط الإسرائيلي لضم أجزاء من الضفة.

وقال وزير الخارجية الألماني للصحافيين في أعقاب لقاء جمعه مع نظيره الإسرائيلي غابي أشكنازي في القدس المحتلّة: “أخبرت وزير الخارجية الإسرائيلي بالموقف الألماني وبقلقنا الشديد حيال العواقب المحتملة لمثل هكذا خطوة”. وأضاف “نتشارك هذه المخاوف مع شركائنا الأوروبيين، نعتقد أنّ الضم لن يتوافق مع القانون الدوليّ”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى