ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 20 – 9 – 2020

هآرتس :

كورونا “إسرائيل”: ما لم تفعله الحرب فعلته الكورونا، بدأت الهجرة من البلاد.

58 حالة وفاه بسبب الكورونا في يومان، رقم غير مسبوق منذ تفشي الفيروس.

ترمب: انتخبونا لنتخذ القرارات، بأسرع وقت سأختار قاضية للمحكمة العليا.

4531 حالة كورونا في 24 ساعة.

يديعوت أحرنوت :

حفلات احتجاجية في تل أبيب، ووجبات في القدس، “لا ثقة قي قرارات الحكومة”.

نيويورك تايمز:” إيران لا تضرب لكي تضر في ترمب في الانتخابات” الرئاسية.

مغلف مسموم أرسل للبيت الأبيض.

كورونا “إسرائيل”: للمرّة الأولى، 600 مريض في حالة الخطر، و30 حالة وفاه في يوم واحد.

معاريف :

في اليوم الأول للإغلاق: 1106 مخالفة حررت، والقبض على مصاب كورونا اخترق الحجر الصحي.

–  5299 حالة كورونا في24 ساعة.

تحليل: فصل الدين عن الدولة وفصل الدولة عن الفلسطينيين هو الحل النهائي لضمان وجود “دولة إسرائيل” ونموها.

أنباء عن خلافات في العائلة الحاكمة في السعودية تجاه التطبيع مع “إسرائيل”.

وزير الأمن الداخلي، ولاية القائم بأعمال مدير الشرطة، ومسؤول مصلحة السجون ستمدد بنصف عام.

ليبرمان:نتنياهو يستخدم جمزو لاتخاذ قرارات سياسية هو بحاجتها.

إسرائيل اليوم :

مغلف يحوي مادة سامة أرسل للبيت الأبيض.

أنباء عن أن إيران لا تضرب الولايات المتحدة لكي تضر بترمب في الانتخابات.

مخالفة حررت لطبيبه خالفت قواعد الحجر الصحي.

موقع واللا العبري :

وزير الخارجية الأمريكي يعلن عن تمديد العقوبات على إيران.

ترمب ينوي تعيين قاضية للمحكمة العليا قبل الانتخابات الأمريكية.

وقف رسالة تحوي مادة سامة كانت في طريقها للبيت الأبيض.

5299 حالة كورونا جديدة في 24 ساعة، وأكثر من 600 مريض في حالة الخطر.

تحليل: لا يمكن أن يتركوا الجيش بدون رئيس أركان، بينما الشرطة نعم.

كان 11 العبرية :

بعد نهاية العيد، الحكومة ستناقش تشديد الإجراءات لمواجهة الكورونا.
فشل في القطاع الصحي، ماذا جرى للمنظومة الصحية في عهد نتنياهو؟.
بومبيو يعلن تجديد العقوبات على إيران.

 

والا” العبري –  جهود أمريكية لإطلاق مفاوضات مباشرة بين إسرائيل ولبنان

تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى إطلاق مفاوضات مباشرة بين إسرائيل ولبنان لتحديد المياه الاقتصادية لكل منهما، وحلّ الخلاف حول قضية التنقيب عن الغاز في البحر المتوسط.

مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شنكر، يقوم بجهود كبيرة وتنقلات ماراثونية بين لبنان واسرائيل، في محاولة لبدء المحادثات بين البلدين قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة بعد شهرين.

 وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون: إن هناك انطباعًا بأن الجانب اللبناني أصبح أكثر مرونة للدخول في اتصالات بشأن هذه القضية، وذلك في أعقاب الانفجار الكارثي في ​​مرفأ بيروت، والأزمة الاقتصادية في لبنان، والانتقادات الداخلية لحزب الله. وكان شينكر قد أبدى انزعاجه قبل أكثر من أسبوعين من تمسك لبنان بشروطه حيال ترسيم الحدود مع إسرائيل.

ووفقًا للموقع العبري، قالت مصادر مطلعة لصحيفة “الأخبار” اللبنانية: إن شينكر التقى المستشار الإعلامي لرئيس مجلس النواب علي حمدان وناقش هذا الملف، ووصفت المصادر أجواء اللقاء بغير إيجابية. وبحسب الصحيفة فإن الولايات المتحدة تطالب بفصل الترسيم البري والبحري وتحديد مهلة زمنية للتفاوض.

فيما أفادت صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية حينها، أن المسؤول الأمريكي ديفيد شينكر، نقل رسالة إلى لبنان من إسرائيل مفادها أنها تعارض المقترح اللبناني بالنسبة لترسيم الحدود المائية بين البلدين، وأكد أن التغييرات لن تحصل إلا بموافقة إسرائيلية. شينكر التقى ممثلي منظمات المجتمع المدني والنواب المستقلين في بيروت، الذين أوضحوا أن بلادهم بحاجة إلى إصلاحات وتغيير، في حين أكد المسؤول الأمريكي لهم أنه لن يكون هناك دعم مالي للبنان من دون إصلاحات.

يديعوت أحرونوت : ملياردير إسرائيلي يكشف لأول مرة تفاصيل لقاءات سرية مع بن سلمان وابن زايد

كشفت يديعوت احرونوت عن تفاصيل مثيرة عن بعض اللقاءات لرجل الأعمال الإسرائيلي المقيم في الولايات المتحدة حاييم سبان، مشيرة أنه من أهم الشخصيات التي لعبت دورا كبيرا خلف كواليس اتفاقي التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين.

ويقول سبان، إنه عاد إلى مصر قبل عامين بعدما تركها وهو في الثانية عشرة من عمره، وهذه المرة وصل القاهرة في طائرته الخاصة وحل ضيفا على رئيس المخابرات المصرية السابق خالد فوزي الذي دعاه لزيارة مصر، ورتب له لقاء مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. “خلال اللقاء أشرت بإصبعي نحو رئيس المخابرات المصرية وقلت “كلانا من الإسكندرية”، فضحك السيسي وقال: “أنت لست أمريكيا أنت مصري، فأجبته بسرعة: عرفني كما تشاء”.

وأشار إلى أن مشاركته في حفل توقيع اتفاق التطبيع مع الإمارات جاءت بدعوة من سفيرها في واشنطن يوسف العتيبة ومن جاريد كوشنر صهر ومستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكشف أنه على صداقة متينة وقوية مع يوسف العتيبة، والذي أبلغه أن هناك علاقات متينة بين إسرائيل والإمارات منذ سنوات طويلة. وتابع أنه “كان من اقترح على العتيبة صحيفة يديعوت أحرونوت لينشر فيها مقاله عن السلام قبل نحو شهرين، وإنه ومستشاره الشخصي توليا ترجمته إلى اللغة العبرية”.

ويكشف رجل الأعمال الإسرائيلي- الأمريكي سبان أنه التقى بن زايد قبل نحو عام ونصف في دبي بعد دعوته للمشاركة في مسابقة دولية. وواصل “وقتها توافقنا أنا ومحمد بن زايد أنه مع الوقت سنقوم علانية بالأشياء الكثيرة التي نفعلها حتى الآن خلسة”. ويؤكد أن ما فعله العتيبة كان بموافقة محمد بن زايد، ويكشف أنه على صداقة متينة أيضا مع السفير السابق للسعودية في واشنطن خالد بن سلمان، ومع شقيقه ولي العهد محمد بن سلمان.

وعن ذلك يقول: “قبل سنوات هاتفني شخص يعمل في العلاقات العامة وأبلغني أن خالد بن سلمان ينوي زيارة لوس أنجليس مكان إقامتي في الولايات المتحدة كي يلتقي عددا من اليهود طالبا أن أنضم له في اللقاء، وفعلا التقينا حول مائدة غذاء، وطلب خالد بن سلمان أن تبقى مشاركته طي الكتمان وفعلا لم يتم تسريبها. بعد فترة دعاني للمشاركة بعيد ميلاده في واشنطن. ترددت في البداية، لكنني سافرت، خاصة أنني خشيت أن يشعر بالإهانة بحال لم أشارك لا سيما أن أمورا سياسية بدأت تنضج”.

ويكشف أنه عندما وصل إلى واشنطن فوجئ بأن المضيف قد أعد له مقعدا بجانب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وأدركت أن هذه كانت رسالة سياسية. ويضيف: “وجدت هناك رئيس المخابرات الأمريكية وغيره من الشخصيات الأمريكية. كل واشنطن حضرت تلك الاحتفالية”. ولفت سبان إلى أنه شعر وكأنه في حلم أثناء ذلك اللقاء مع ابن سلمان، متسائلا في سره: “لماذا يولون له هذا الاهتمام والاحترام الكبير؟”. منوها أنه ليس من المفهوم ضمنا أن يجالسه محمد بن سلمان 4 ساعات. في النهاية وصلنا لحظة الحقيقة وفهمت الثمن: لقد أرادوا مني مساعدتهم في ترتيب لقاء مع أحد قادة الحزب الديموقراطي ممن رفض التحدث معهم بعد اغتيال الصحفي جمال خاشقجي.. طلبوا مني مساعدة بأن نعقد صلح. الآن أساعدكم وفي المستقبل أستغل الموضوع لخدمة إسرائيل.

قلت له: السعودية دولة نفطية كبرى لكنك تريد تحويلها لدولة تكنولوجيا، وإسرائيل كدولة مجاورة يمكنها أن تكون حليفة وشريكة في ذلك، فهل هناك سبب ألا تتعاونا؟ فالدولتان ستحققان منافع جمة من هذا التعاون. وعندها أجاب محمد بن سلمان: الإيرانيون والقطريون وكل سكان الحي سيقتلونني”. وأضاف: “لكن ابن سلمان يفهم ويعرف أنه من المفضل قيامه بصنع سلام مع إسرائيل”.

كما يكشف سبان أن كوشنر هاتفه قبل عامين وأبلغه أن محمد بن سلمان موجود في لوس أنجليس، ودعاه لوجبة عشاء معه، منوها أن بن سلمان استأجر قصرا له في لوس أنجليس. ويقول سبان إن محمد بن زايد ومحمد بن سلمان توأمان متشابهان في معظم الأشياء، وتجمعهما كراهية إيران والإخوان المسلمين وحماس وحزب الله.

ويرجح حاييم سبان أن اتفاق التطبيع مع السعودية قريب وعلى الطريق، كما رجح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وافق على بيع طائرات “إف 35” الأمريكية للإمارات كجزء من الصفقة لأن “للسلام ثمن”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى