ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 12 – 4 – 2020

هآرتس :

– ثلث الموتى: نزلاء في بيوت العجزة والسلطات تحمل الواحدة الاخرى المسؤولية.

– ابنة ريفلين تمكث معه في مقر الرئيس بخلاف التعليمات.

– اسرائيليون هبطوا في مطار بن غوريون عادوا الى بيوتهم بلا رقابة.

– الولايات المتحدة تتجاوز ايطاليا في عدد الموتى وفي نيويورك يقيمون مواقع دفن جماعية.

-محافل في غزة: حماس عرضت اعطاء معلومات عن المفقودين مقابل تحرير سجناء كبار في السن.

– عملية الخروج من أزمة الكورونا ستكون طويلة وستترافق مع المس بالخصوصية، بحرية الحركة وبالعمل.

– عمال أجانب بلا ترخيص سيسمح لهم  بالعمل في دور العجزة.

– وزارة الصحة الإسرائيلية تحذر من تفشي الكورونا: قد نصل الى عشرات آلاف الإصابات حتى نهاية شهر مايو القادم.

– الحكومة الإسرائيلية قررت الليلة: فرض الحجر الصحي على القادمين من الخارج، داخل الفنادق لمدة أسبوعين.

يديعوت احرونوت :

– كيف يتجرأون – اسرائيل المتحكمة،  المميزة، التي تحرص على مصالحها.

– هبوط اضطراري – الاف الاسرائيليين يصلون بن غوريون ويواصلون الى بيوتهم.

– خذوا نفسا عميقا: ابتداء من اليوم ينطبق واجب وضع الكمامة في المجال العام.

-ببطء وبحذر : هكذا سيعود الاقتصاد الى النشاط.

– صفر في القدوة الشخصية.

– المعركة على التكليف.

– الحكومة الإسرائيلية صادقت الليلة على تقسيم مدينة القدس، إلى 5 مناطق، في اطار خطة محاربة فايروس الكورونا.

– الحكومة الإسرائيلية قررت: بدءًا من صباح اليوم الأحد، سيتم فرض لبس الكمامات في شوارع المدن الإسرائيلية.

معاريف / الاسبوع :

– خطة تقسيم – الوزراء يبحثون في تقسيم القدس الى مربعات وفرض النظام في الاحياء والمناطق المصابة.

-3.554 غرامة لخارقي التعليمات  في نهاية الاسبوع.

– تركيا تؤخر معدات طبية لاسرائيل.

– بعد العيد: شركة البيت تبدأ بانتاج اجهزة التنفس.

-ابتداء من  اليوم: ادخال المنح الى الحسابات البنكية.

– تقارير عربية: صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس في مراحلها الأخيرة، وإسرائيل وافقت على مطالب حماس.

– الجريدة الكويتية: إسرائيل وافقت على الإفراج عن الأسرى تحت سن الـ 18 عاماً، وستناقش عدد الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم.

اسرائيل اليوم :

– المعركة على الاغلاق في القدس.

-انخفاض 60 في المئة في وتيرة العدوى في بني براك.

– رئيس لجنة الخارجية والامن: “لن نسمح بتحديد موقع الهواتف”../ اكثر من 20 الف ادخلوا الى الحجر في اعقاب ملاحقات المخابرات.

-في الحكومة يبلورون خطة خروج من الاغلاق وتحديد روتين حياة جديد.

والا العبري :

– تجاوز عدد حالات الإصابة بفايروس كورونا في أرجاء العالم 1.77 مليون حالة، وبلغت حصيلة الوفيات قرابة 109 ألف حالة.

– الكورونا في أمريكا: ارتفعت حصيلة الوفيات إلى أكثر من 20 ألف شخص في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.

القناة 13 العبرية :

– الحكومة  صادقت الليلة على تقسيم منطقة القدس، لخمس مربعات، لفرض حظر التجول عليها حتى يوم الأربعاء القادم.

– نتنياهو يأمر بوقف الرحلات الجوية القادمة الى إسرائيل، حتى يتم وضع خطة لسيطرة الجبهة الداخلية على المطارات.

القناة 12 العبرية :

– الحكومة الإسرائيلية تبدأ اليوم بتوزيع مبلغ 500 شيكل لكل طفل تحت سن الـ18 عاماً، للأسر التي لديها أربعة أطفال وأكثر.

– وفاة إسرائيلي، 63 عاما، جراء إصابته بفايروس الكورونا، ليرتفع بذلك عدد الوفيات في إسرائيل إلى إسرائيل 103 حالة.

القناة11 العبرية – كان :

– مصادر رفيعة بالمنظومة الصناعات العسكرية الإسرائيلية: “قريبا سوف ننتج 500 جهاز تنفس بالأسبوع الواحد”.

– تقارير عربية: إسرائيل نقلت رسالة الى حماس عن طريق مصر، انها مستعدة لتنفيذ الخطوات الأولى بمبادرة السنوار.  

القناة 7 العبرية :

– زعيم حزب كحول لفان، بيني غانتس طلب الليلة من الرئيس، أن يمدد له فترة تكليف تشكيل الحكومة لمدة شهرين.

– طائرات سلاح الجو، أحضرت الليلة للبلاد 3 شحنات، من إيطاليا والصين والهند، تحتوي أدوية ومستلزمات طبية.

معاريف :

إيهود أولمرت في مقابلة مع معاريف الاسرائيلية  -غانتس ونتنياهو يشكلان حكومة “مافيا وعصابات” وليس حكومة وحدة

شن إيهود أولمرت، رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، هجوما كاسحا على الجهود الجارية بين بيني غانتس زعيم حزب أزرق-أبيض وبنيامين نتنياهو زعيم حزب الليكود لتشكيل الحكومة الجديدة.

وقال أولمرت، في مقال مطول بصحيفة معاريف الاسرائيلية ،  إننا “أمام حكومة تابعة لعصابات الجريمة، وليس حكومة وحدة وطنية، لأن غانتس كان بإمكانه أن يقدم أفقا سياسيا جديدا لإسرائيل، وبدلا من دفاعه عن القيم الديمقراطية ممن يهددونها، فقد فضل الانضمام إليهم بذريعة حالة الطوارئ”.

وأوضح أن “غانتس رئيس هيئة أركان الجيش السابق شكل أواخر 2018 حزب “حصانة إسرائيل”، وسرعان ما توحد مع حركة “تيلم” بقيادة رئيس الأركان الأسبق موشيه يعلون، وفي شباط/ فبراير 2019 توحد الحزبان مع حزب “يوجد مستقبل” بزعامة يائير لابيد، وهكذا نشأت حركة أزرق-أبيض التي انضم إليها الجنرال غابي اشكنازي رئيس الأركان الأسبق”.

وأكد أن “هذه الخطوات شكلت عملية مهمة جدا، ومثيرة للاحترام، ومع إقامة أزرق-أبيض تم افتتاح صفحة جديدة في السياسة الإسرائيلية، بعد 13 عاما على إقامة حزب كاديما في 2006، الذي سجل انتصارا كاسحا على الليكود بزعامة نتنياهو، الذي لم يحصل على أكثر من 12 مقعدا، وشكل كاديما آنذاك تهديدا لحكم الليكود، لكن هذه الآمال التي عقدت على أزرق-أبيض لم تدم طويلا”.

وأشار إلى أنه “في الجولات الانتخابية نيسان/ أبريل وأيلول/ سبتمبر 2019 وآذار/ مارس 2020، لم يتحدث أزرق- أبيض حول القضايا الرئيسية التي تهم إدارة الدولة، والعلاقة مع الفلسطينيين، وفشل المنظومات التعليمية والاجتماعية، وارتفاع معدلات الفقر، وضعف الإدارة الصحية، والفجوات الاجتماعية، ووضع المواصلات، والتلوث، والتمييز ضد العرب، كل هذه المسائل الهامة لم تأخذ حيزا من البرامج الانتخابية لأزرق- أبيض في دوراته الثلاث”.

وأضاف أن “غانتس ورفاقه أكدوا في غير مرة أنهم لن يجلسوا في حكومة مع نتنياهو، لأنه لا يستطيع تشكيل حكومة بعد أن وجهت له لائحة اتهام، خاصة الاتهامات الخطيرة حول تلقيه الرشوة، كما تعهد غانتس بإصدار قانون ينص على عدم أهلية أي عضو كنيست يشغل منصبا في الحكومة، فضلا عن تشكيلها وترؤسها، إن أدين بتهم جنائية”.

وأوضح أن “غانتس لم يتردد باتهام نتنياهو ومجموعته بتهديد العملية الديمقراطية، والتشويش على عمل النيابة العامة والشرطة، والضغط على المنظومة القضائية، وكل ذلك بهدف الإبقاء على نتنياهو رئيسا للحكومة، حتى لو دفعت الدولة ثمن كل هذه السلوكيات”.

واستدرك بالقول إن “غانتس بعد أن تلقى كتاب التكليف بتشكيل الحكومة تعهد بعدم الاستناد على دعم القائمة العربية المشتركة، وفي الوقت ذاته عدم الانضمام لنتنياهو، فهل آمن غانتس بأنه سينجح في مساعيه هذه، مع توفر فرصة تاريخية لديه قد لا تتكرر بتشكيل حكومة أقلية تحظى بدعم القائمة المشتركة من الخارج، كفيلة بإيجاد أفق سياسي للدولة، وإحداث انقلاب سياسي اجتماعي قومي في إسرائيل”.

وأضاف أن “ما حصل في الأيام الأخيرة قلب كل التوقعات، بعد أن قرر غانتس واشكنازي الانضمام لنتنياهو ومجموعته، غانتس يقف اليوم أمام فشل ذريع، وليس أمامي مناص إلا تسمية الأمور بمسمياتها، لأني اعتقدت لحظة واحدة أن غانتس ورفاقه قادرون على إدارة الدولة، ليس مع نتنياهو، وإنما بدلا منه”.

وختم بالقول إننا “لن نكون أمام حكومة وحدة وطنية، وإنما حكومة عصابات مافيا يقودها نتنياهو، وفيها غانتس ورفاقه السذج، فاقدو الخبرة السياسية، الذين سيعملون مقاولين صغارا لدى المجرم الأكبر، نحن لسنا أمام أزرق-أبيض، بل أمام أسود قاتم”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى