اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 12 – 2 – 2020
هآرتس :
– بضغط من الجيران اليهود، الكين وبلدية القدس توقف انشاء مركز التشغيل للعرب.
– سكان هار حوما يطلبون الفصل، ولكن باقي المدينة تسير في الاتجاه المعاكس.
– غانتس: القائمة المشتركة لا يمكنها أن تكون جزءا من الحكومة برئاستي.
– بغياب غرف عزل في اسرائيل، المرضى مع الاشتاه بالكورونا يرسلون الى بيوتهم حتى التشخيص.
– الدولة تقر تعيين محامي عطيرت كوهنيم لحل شركة فلسطينية عملت ضدها.
-عباس: خطة ترامب جاءت لتصفية القضية الفلسطينية.
-عائق أم رافعة: في القائمة المشتركة يفكرون بوضع خطة ترامب في مركز الحملة.
– زعيم حزب “كحول لفان” بيني غانتس: “القائمة العربية المشتركة، لن تكون جزءًا من الحكومة التي سوف أشكلها”.
– نتنياهو يهاجم أولمرت بعد اجتماعه بعباس، وأولمرت يرد: “نتنياهو اجتمع مع عرفات، عندما كان عرفات يحرض على العمليات”.
يديعوت احرونوت :
– فزع الكورونا: أكثر من ألف ضحية؛ “التطعيم: بعد سنة ونصف”.
-السباق ضد الزمن.
-الاسرائيليون الموجودون في العزل على “سفينة الكورونا”: “اصبح هذا كابوسا، فيلم رعب”.
-الليكود يعرض على بن غبير: نساعدك اذا وعدت بألا تتنافس في الانتخابات الرابعة.
– غانتس: المشتركة لن تكون جزءا من حكومتي.
– العرض الغريب لاولمرت وأبو مازن.
– قضية الادوية: تحقيق جنائي.
– الأحزاب الكبرى تتوحد ضد القائمة العربية المشتركة، وأيمن عودة يؤكد عدم دعم أي مرشح يؤيد صفقة القرن الأمريكية.
– محلل: خطاب أبو مازن في الأمم المتحدة بالأمس، مهم، وذلك لإنه خالي من التهديدات لإسرائيل، بقطع العلاقات الأمنية معها.
معاريف / الاسبوع :
– وحدة ضد المشتركة.
– أبو مازن لاولمرت: “ينبغي استئناف المفاوضات من النقطة التي توقفنا عندها”.
– العملة الصعبة في انهيار.
-خطاب”الجبنة السويسرية” لأبو مازن.
-جريمة كراهية في الجليل: شعارات مضادة والحاق اضرار بعشرات السيارات.
– في موديعين يعيشون العمر الاطول وفي رهط العمر الأقصر.
– سقوط صاروخ واحد أطلق من قطاع غزة، بمنطقة مفتوحة بالغلاف، الليلة الماضية، والجيش الإسرائيلي لم يرد.
– أبو مازن خلال خطاب بالأمم المتحدة، يطالب بتجديد المفاوضات مع إسرائيل، على أساس حل الدولتين برعاية الرباعية الدولية.
اسرائيل اليوم:
– ازمة العائلات في السفينة في اليابان والعائلات في البلاد.
– “مخيف التفكير بأن اولمرت كان ذات مرة رئيس وزراء”.
– “اهالينا ليسوا مجرمين”.
– “ريح اسناد للارهاب”: اولمرت يقف الى جانب أبو مازن في الامم المتحدة.
-بينيت لمقربيه: “لا يوجد أي احتمال لأن نسير مع غانتس”.
– عودة: نقترب من 16 مقعدا.
– التوتر في الجنوب: تقارير عن التهدئة – وبالونات متفجرة.
– لاول مرة: شبكة الكهرباء في المناطق ستسوى وتُرفع في المستوى.
– رئيس الوزراء نتنياهو: اجتماع أولمرت برئيس السلطة عباس، هي أكبر حادثة إهانة حدثت في تاريخ دولة إسرائيل.
– وزير الجيش وزعيم حزب “يمينا” نفتالي بينت: “لا يوجد أي احتمال في أن نشارك غانتس في تشكيل الحكومة الجديدة”.
والا العبري :
– أمير بوخبوط: “إطلاق الصاروخ، يحتمل أن يكون رد حماس على رسائل التهديد، التي نقلها الوفد الأمني المصري من إسرائيل”.
– البالونات ما زلت مستمرة: تم العثور صباح اليوم على مجموعة بالونات مفخخة، داخل منطقة زراعية، بالمجلس الإقليمي “أشكول”.
القناة 13 العبرية :
– تقارير بغزة: الأذرع العسكرية لحماس والجهاد الإسلامي بغزة، يقررون اتخاذ إجراءات الحذر، خوفا من الاغتيالات الإسرائيلية.
– المحلل الإسرائيلي تسفي يحزكئيلي: إستراتيجية أبو مازن الجديدة، هي مخاطبة الرأي العام في إسرائيل، بشكل مباشر.
القناة 12 العبرية :
– مسؤول قطري يكشف: دول الخليج العربية في طريقها الى توقيع قريب على اتفاقية “عدم الحرب”، والتطبيع مع إسرائيل.
– الفصائل بقطاع غزة ترد على تهديديات رئيس الوزراء نتنياهو، وتطلق صاروخا واحدا تجاه الغلاف، قبل انتهاء خطابه.
القناة11 العبرية – كان :
– هجوم حاد من أحزاب اليمين، على رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، بعد اجتماعه بعباس بالأمس في نيويورك.
– في إطار الدعاية الانتخابية، نتنياهو يهدد: “إذا لم توقف حماس الصواريخ والبالونات، فإن مفاجئتنا لها مسألة وقت، وستتذكرون كلامي”.
القناة 7 العبرية :
– حماس ترد على نتنياهو: التهديدات بالحرب جزء من الدعاية الانتخابية، وهي لا تخيفنا، وعلى إسرائيل أن تحذر من أي حماقة”.
– فايروس الكورونا: ارتفاع عدد الضحايا الى 1110 قتيل، وارتفاع عدد المصابين بالفايروس الى 44 ألف شخص بالصين.
******
اسرائيل اليوم– بقلم أرئيل كهانا – تسوية وتطوير شبكة الكهرباء في المناطق
لاول مرة منذ بدء الاستيطان الاسرائيلي في يهودا والسامرة – بلورت شركة الكهرباء خطة كبرى لتوريد الكهرباء طويلة المدى في يهودا والسامرة. وقد تم بلورة الخطة بناء على تعليمات وزير الطاقة البروفيسور يوفال شتاينتس قبل نحو سنة، في اعقاب سنوات طويلة من حالات الخلل في التوريد وبعد أن تبين له بان نشر شبكة الكهرباء في يهودا والسامرة تم حتى الان بلا تخطيط.
وحسب الخطة، التي وصلت تفاصيلها الى “اسرائيل اليوم” فانه سيستفيد من تطوير الشبكة الاسرائيليون والفلسطينيون. وفرضية العمل التي تقوم على اساسها الخطة هي استمرار المسؤولية الاسرائيلية عما يجري في يهودا والسامرة حتى العام 2040 على الاقل. وتحصيل حاصل، وزعت الفترات الزمنية الى ثلاث فترات: حتى 2025 ستقام محطتان فرعيتان للسكان الاسرائيليين، وعلى الارجح اثنتان للسكان الفلسطينيين. ولاحقا، حتى العام 2040 ستقام اربع محطات فرعية للاسرائيليين وعدد مشابه للفلسطينيين. وبالتوازي، ستمدد في الثلاثين سنة القادمة أكثر من 300 كيلو متر من خطوط التسيير بالتوتر العالي.
لقد تم وضع الخطة في اعقاب الاحتياجات التي اشار اليها رؤساء السلطات الاسرائيلية في يهودا والسامرة، والذين سيجمعهم شتاينتس في الايام القريبة القادمة ليطلعهم على المخطط. وتقدر كلفة المخطط بـ 3 – 4 مليار شيكل.
وقال الوزير شتاينتس لـ “اسرائيل اليوم” انه “مع تسلمه منصبه تبين له ان وضع البنى التحتية للمياه والكهرباء في يهودا والسامرة في اسوأ حال، والسكان كلهم – يهودا وعربا – يعانون من توقفات في المياه ومن مشاكل في توريد الكهرباء. وعليه، مثلما سبق أن تم في مجال المياه، بدأن قبل نحو سنة في اعداد خطة كبرى لاقتصاد الكهرباء في يهودا والسامرة، تأخذ بالحسبان النمو السكاني والاحتياجات المتزايدة للبلدات والسكان في المنطقة. وستؤدي الخطة الى تحسين هام في جودة ومصداقية توريد الكهرباء في كل ارجاء يهودا والسامرة.
وتشدد أوساط وزارة الطاقة على أن لعرض الخطة الان لا توجد صلة سياسية بمخطط ترامب أو بسياق سياسي قبيل الانتخابات. وحسب مصادر في الوزارة، فان التعليمات لوضع الخطة صدرت قبل زمن طويل، وذلك فقط وحصريا في اعقاب الاحتياجات التي نشأت على الارض. كما يشددون على أن الخطة تفحص للمدى البعيد توقعات النمو في السكان اليهود والعرب على حد سواء وتعطي جوابا للجهتين.
كما تقول اوساط الوزارة انه رغم أن المحطات الثانوية ستكون اسرائيلية، فان المسؤولية عن توريدها للمستهلكين الفلسطينيين ستنقل الى السلطة الفلسطينية. كما ستقام بنى تحتية لمشاريع تنمية الطاقة المتجددة (الرياح، الشمس) في يهودا والسامرة. وضمن امور اخرى تخطط محطات ثانوية في منطقة الفيه منشه في السامرة، معاليه افرايم في غور الاردن، محيط نابلس وقرية بيتللو .
يديعوت– بقلم اليئور ليفي وآخرين …. العرض الغريب لاولمرت وأبو مازن.
التقى رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية ابو مازن، اللذان ادارا في الماضي مفاوضات للسلام، مرة اخرى في نيويورك أمس. “ابو مازن هو رجل سلام وبالتالي فانه الشريك الوحيد الذي يمكن اجراء المفاوضات معه”، قال اولمرت.
في مؤتمر صحفي مشترك بعد اللقاء الذي وصفه أمس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كـ “نقطة درك اسفل في تاريخ دولة اسرائيل”، ادعى الرجلان بان وحدها المفاوضات المباشرة ستؤدي الى حل في المنطقة. اولمرت، الذي قضى في الماضي عقوبة في السجن، لم يأت الى اللقاء ممثلا لاي جهة في اسرائيل. “لم آت الى امريكا كي أنتقد الرئيس الامريكي أو خطته”، قال، “سئلت كثيرا لماذا أحتاج لان التقي ابو مازن الان. والجواب بسيط: خطة ترامب تستهدف في النهاية صنع السلام بين اسرائيل والفلسطينيين، وبالتالي فاننا نحتاج لخوض المفاوضات معه. الشريك الوحيد الذي يمثل الشعب الفلسطيني وأثبت بانه مستعد للمفاوضات، هو ابو مازن.
أما ابو مازن فقال ان “المفاوضات مع اولمرت في حينه كانت واعدة. لم نتوصل الى حل ولكننا كنا قريبين جدا. والان نحن مستعدون لاستئناف المحادثات من النقطة التي انتهت فيها المفاوضات. صديقي اولمرت هو رجل يؤمن بالسلام للشعب الاسرائيلي وللشعب الفلسطيني”.
وقبل ذلك كان مجلس الامن في الامم المتحدة ناقش خطة القرن، حيث هاجم ابو مازن المبادرة الامريكية بقوله: “عرضوا خريطة هي كالجبنة السويسرية”. وعرض رئيس السلطة الفلسطينية الخريطة المستقبلية وفقا لخطة ترامب وكما اسلفنا رفضها. وتوجه الى اسرائيل وقال: “امد يدي للسلام لكل زعيم اسرائيلي يأتي. لن نتوجه الى العنف. جئت الى هنا كي اوضح الموقف الفلسطيني. الصفقة تعرض مواقف من طرف واحد وتتعارض مع القرارات الدولية ومع مبادرة السلام العربية. وهي تتناقض مع حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره في دولته وتشرع المستوطنات ومصادرة الاراضي الفلسطينية”.
في ختام خطابه توجه ابو مازن الى الشعب الاسرائيلي فقال: “اذا كان سلام بيننا وبينكم – فسيكون هذا هو السلام الاجمل والافضل. أقترح عقد مؤتمر سلام دولي. لن نقبل بالولايات المتحدة كوسيط وحيد”.
والى ذلك، شوهد أمس سقوط لصاروخ في ارض مفتوحة في شاعر هنيغف. لم تطلق الصافرة. وقبل ذلك من يوم أمس تم تعطيل بالون ناسف قرب مجال روضة اطفال في كيبوتس ساعر. لم تقع اصابات.
