اخبار من الصحافة الاسرائيلية ٢٧-٧-٢٠١٨
موقع والا العبري ، أمير بوخبوط المحلل العسكري، 27/7/2018
الجيش الإسرائيلي، يستعد لمواجهة تظاهرات ومسيرات العودة على الحدود مع قطاع غزة بعد صلاة الجمعة. وقال المحلل العسكري، إن الجيش الإسرائيلي، متخوف من نيران القناصة الفلسطينية، وتكرار الحوادث السابقة، واستهداف جنود خلال التظاهرات اليوم. وبحسب المحلل العسكري، يستعد لواء جفعاتي، للتعامل مع التظاهرات، خلال جمعة أبناء الشهداء، بعد صلاة الجمعة اليوم. ووفقا للمحلل بوخبوط، فإن حركة حماس، ليست المسؤولة عن عمليات قنص الجنود السابقة، التي وقعت على حدود قطاع غزة، زاعما انها تشجع ذلك. وأشار المحلل العسكري، الى وجود تخوفات لدى قيادة المنطقة الجنوبية، من قيام قناصين فلسطينيين، باستهداف جنود وضباط إسرائيليين خلال تظاهرات اليوم.
معاريف / ليبرمان يصادق على بناء 400 وحدة استيطانية بمستوطنة “آدم”
وزير الجيش الإسرائيلي، افيغدور ليبرمان، قرر المصادقة على توسيع مستوطنة “آدم” جنوب شرق رام الله، بإنشاء 400 وحدة استيطانية جديدة. قرار ليبرمان جاء كردا على تنفيذ علمية الطعن بالمستوطنة مساء الأمس، وقتل على أثرها مستوطن واصيب آخران. وكتب ليبرمان على حسابه بتويتر، أن “الرد الطبيعي على تنفيذ العمليات، هو توسيع البناء الاستيطاني بالضفة الغربية”.
القناة الثانية العبرية / الجيش الإسرائيلي يعزز قواته بالضفة الغربية
قرر الجيش الإسرائيلي، تعزيز قواته بالضفة الغربية اليوم، تحسبا لوقوع عمليات طعن جديدة، بعد صلاة الجمعة. قيادة الجيش، دفعت بكتيبتين عسكريتين, الى منطقة رام الله، حيث قامت هذه الكتائب باستكمال عمليات تمشيط المنطقة، واقتحام قرية كوبر التي خرج منها منفذ العملية. وتأتي هذه التعزيزات، تخوفا من وقوع عمليات طعن فردية جديدة اليوم، بعد صلاة الجمعة. منفذ عملية الطعن بالأمس، عبر عن تضامنه مع السكان ومعاناتهم في القدس وقطاع غزة، وطالب أهل الضفة بالثورة لأجلهم.
المصدر / مقتل إسرائيلي وإصابة اثنين في عملية طعن نفذها فلسطيني
طعن فلسطيني من قرية كوبر الواقعة شمال مدينة رام الله، أمس الخميس، ثلاثة إسرائيليين من مستوطنة آدم في الضفة الغربية، وأسفرت العملية عن مقتل إسرائيلي واحد وإصابة اثنين آخرين، واحد منهم أفلح في إطلاق النار صوب الفلسطيني، محمد طارق درا، وقتله. وقالت الصحافة الإسرائيلية إن الضحية من الجانب الإسرائيلي هو يوتام عوفاديا، أب لطفلين، واحد عمره 7 أشهر والثاني سنتان و10 أشهر. وكان في السابق مقاتل في وحدة حرس الحدود. وطالب سياسيون إسرائيليون من اليمين إعادة دراسة مشروع قانون تهجير عائلات منفذي العمليات من قراهم، إضافة إلى هدم بيوت منفذي العمليات، بهدف الردع. وأبرز هؤلاء وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي كتب “أطالب رئيس الحكومة إتاحة تشريع مشروع قانون بادرت إليه يقضي بتهجير عائلات منفذي العمليات بهدف الردع. أعتقد أن هذا القانون سيكون الأداة الأفضل ضد العمليات الفردية”. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، في حديث لهيئة البث الإسرائيلي، إن الرد الأفضل على هذه العمليات هو تعزيز الاستيطان في الضفة الغربية، وأضاف أنه أوعز إلى تقديم خطة بناء ل400 شقة في آدم. في حين أكد نائب وزير الأمن الداخلي إن العملية الراهنة لا تدل على موجة عمليات قادمة. وقال رئيس حزب العمل، آفي غاباي، عن العملية “التحريض في الجانب الفلسطيني يعمل جيدا، ويدفع شباب في ال17 من عمرهم للقتل بالسكين بعد غسل دماغهم. لكن الأهداف السياسة الفلسطينية لن تتحقق”. وندد الاتحاد الأوروبي بالعملية في بيان قال: “إننا مصدومون من قتل الشاب الإسرائيلي. نرسل التعازي لعائلته وأصدقائه.. الإرهاب والعنف أمران سيئان للجميع، واستنكر المبعوث الأمريكي للمنطقة، جيسون غرينبلات، العملية واصفا إياها بأنها “هجوم وحشي” قائلا “متى سنسمع الرئيس عباس وقادة فلسطينيين آخرين يستنكرون العنف؟” في حين أعلنت حركة حماس أنها ترحب بالعملية.
معاريف / نتنياهو يرفض عرضا روسيا للاجتماع بعباس بموسكو
رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيمن نتنياهو، عرضا روسيا، للاجتماع برئيس السلطة عباس، بالعاصمة الروسية موسكو، الشهر القادم. رئيس الوزراء، أبلغ الروس بأنه غير معني بلقاء عباس، خصوصا في ظل وجود العرض الأمريكي الجديد للتسوية، المعروف بصفقة القرن. ورفض نتنياهو، جاء للحفاظ على العلاقات الإسرائيلية الأمريكية، خصوصا في ظل توتر العلاقات بين السلطة وواشنطن.