ترجمات عبرية

هآرتس – من يونتان ليس: المواد تسقط من القانون اما الروح خلفه فتبقى

هآرتس – من يونتان ليس ٦-٨-٢٠١٨

مرت سبع سنوات منذ وضع قانون القومية لاول مرة على طاولة الكنيست. وكان طريقه الى سجل القوانين مرصعا بالحلول الوسط، حتى بلغ منتهاه حين اقر اخيرا.

وهاكم الطريق الذي قطعه القانون:

المشروع

طبيعة الدولة

المساواة

البلدات لليهود فقط

اللغة العربية

القانون العبري

ديختر/الكين 2011

النظام الديمقراطي تابع لكون الدولة “الوطن القومي للشعب اليهدي”

غير مذكورة

الدولة يحق لها السماح لابناء ديانة او قومية واحدة ايجاد استيطان مجتمعي منفصل

ذات مكانة خاصة، للناطقين بها “حق وصول لغوي الى خدمات الدولة، كما يتقرر في القانون

يشكل الهاما للكنيست وللقضاة

لفين/ شكيد 2014

الطابع اليهودي للدولة مشدد ويلزم محكمة العدل العليا.ولاحقا تعرف “يهودية وديمقراطية”.

غير مذكورة، الدولة “ملزمة بالحقوق الشخصية لعموم مواطنيها كما يفصل في كل قانون اساس”

لا تناول

لا تناول

يشكل الهاما للكنيست وللقضاة

مبادىء نتنياهو 2014

اسرائيل تعرف كـ “دولة يهودية وديمقراطية، بروح المباديء التي في الاعلان عن قيامها”

غير مذكورة. الدولة “تقيم الحقوق الشخصية لعموم مواطنيها وفقا لكل قانون

لا تناول

لا تناول

يشكل الهاما للكنيست وللقضاة

مسودة لفني 2014

“دولة اسرائيل هي دولة يهودية وديمقراطية تقررت مبادؤها في وثيقة الاستقلال”.

المشروع يتوجه الى وثيقة الاستقلال التي تضمن مساواة الحقوق لكل مواطني اسرائيل

لا تناول

لا تناول

لا تناول

بيني بيغن/كلنا

الديمقراطية غير خاضعة للهوية اليهودية للدولة

الدولة تقيم مساواة حقوق لكل مواطنيها

لا تناول

لا تناول

لا تناول

القانون المقر 2018

كلمة “الديمقراطية” نزعت

غير مذكورة

الاستيطان اليهودي يعرف “قيمة قومية”، الدولة تشجعه وتدفعه الى الامام

ذات مكانة خاصة، مادة الوصول شطبت وتقرر بان يرتب استخدام العربية في القانون

المادة شطبت

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى