ترجمات عبرية

معاريف: استطلاع مثير يرى باحتمالية صعود بن غفير في الانتخابات القادمة

معاريف 12-7-2024: استطلاع مثير يرى باحتمالية صعود بن غفير في الانتخابات القادمة

على خلفية استمرار المراوحة في المكان – في حرب الاستنزاف في الشمال، في القتال في قطاع غزة وفي مسألة المخطوفين – الوزير ايتمار بن غفير يحظى بالتأييد الأعلى في أوساط مصوتي أحزاب الائتلاف، كمرشح للوقوف في راس كتلة اليمين في عصر ما بعد بنيامين نتنياهو. هذا ما تبين من استطلاع “معاريف” الذي اجراه معهد لازار للبحوث، برئاسة د. مناحيم لازار، ومشاركة (Panel4All) 

حسب الاستطلاع، يحظى بن غفير في عصر ما بعد نتنياهو بـ 24 في المئة تأييد في أوساط مصوتي احزاب الائتلاف. بعده يأتي يوسي كوهن 14 في المئة وبتسلئيل سموتريتش 11 في المئة. 

وفي خريطة المقاعد حسب الاستطلاع في حالة اجراء انتخابات كانت النتائج التالية (بين قوسين نتائج الاستطلاع السابق): المعسكر الرسمي 24 مقعدا (13)، الليكود 20 (21)، إسرائيل بيتنا 14 (14)، يوجد مستقبل 13 (13)، حزب الديمقراطيين (العمل وميرتس) 9 (10)، شاس 9 (9)، عظمة يهودية 10 (9)، يهدوت هتوراة 7 (7)، الجبهة/العربية 5 (5)، الموحدة 5 (4)، الصهيونية الدينية 4 (4).

وحسب هذه النتائج تبقى صورة وضع الكتل مع 50 مقعدا للائتلاف 60 للمعارضة و 10 للأحزاب العربية. 

وفحص الاستطلاع النتائج في حالة تنافس حزب يمين موحد يضم افيغدور ليبرمان، نفتالي بينيت، يوسي كوهن، آييلت شكيد وجدعون ساعر مع بقاء الأحزاب الأخرى على حالها كانت النتائج التالية: حزب يمين موحد 27 (29)، الليكود 18 (19)، المعسكر الرسمي 16 (16)، يوجد مستقبل 12 (12)، شاس 9 (9)، عظمة يهودية 9 (9)، الديمقراطيون 8 (9)، يهدوت هتوراة 7 (7)، الجبهة/العربية 5 (5)، الموحدة 5 (5)، الصهيونية الدينية 4 (0). 

في هذا السيناريو يحصل الائتلاف على 47 مقعدا مقابل 63 للمعارضة بحيث تتمكن من تشكيل حكومة بدون الأحزاب العربية. 

كما يتبين من الاستطلاع بين عموم المشاركين بان الناس تفضل بينيت على رأس حزب اليمين الموحد (34 في المئة) بعده يأتي ليبرمان (11 في المئة).

وعند السؤال على الملاءمة لرئاسة الوزراء يحصل غانتس على 43 في المئة بفارق 5 في المئة فقط عن نتنياهو (38 في المئة). 

اما بالتنافس مع بينيت فيتفوق الأخير على نتنياهو بفارق 13 في المئة (48 في المئة مقابل 35 في المئة على التوالي).

مركز الناطور للدراسات والأبحاث  Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى