عناوين الصحف الاسرائيلة ٢٩-٥-٢٠١٨م

هآرتس :
– روسيا في رسالة لايران: قوات الاسد وحدها يجب أن تكون على الحدود الجنوبية لسوريا.
– جامعة تل ابيب تمنع نشاطا من اجل السلام بدعوى بيروقراطية.
– في الولايات المتحدة يأملون في تحقيق اختراق في اتصالات الهدنة في غزة بالتوازي مع عرض خطة السلام.
– الدولة تفحص طرد طالبي لجوء فروا من قتل الشعب والاضطهاد الى السودان.
– مقتل امرأة واصابة اخرى بجراح خطيرة باطلاق نار على سيارتهما قرب ريشون لتسيون.
– الحرائق في غلاف غزة اصبحت طقسا دائما ومشاكل الطائرات الورقية بعيدة عن الحل.
– المخابرات تحذر: جرائم كراهية في اثناء رمضان قد تؤدي الى عمليات مضادة.
يديعوت احرونوت :
– اتصالات لابعاد ايران عن الجولان.
– شهادات من الاعماق – الغواصة التي غرقت في العام 1968.
– تهديد المدافع الرشاشة على بلدات غلاف غزة.
– رحلة الاستفزاز البحرية لحماس.
– خرج على قدميه (صورة لأبو مازن وهو يخرج من المستشفى).
– حدود روسية لايران.
– مندلبليت: “جهاز القانون تحت الهجوم”.
معاريف/الاسبوع :
– نحو تسوية في سوريا: ايران تغادر والاسد يتموضع على الحدود.
– تقرير: اسرائيل وروسيا توصلتا الى سلسلة تفاهمات عن سوريا.
– العبث: سوريا ستترأس الشهر القادم “لجنة نزع السلاح”.
– مرة اخرى: نار على جنود الجيش الاسرائيلي في حدود القطاع.
– المخابرات: ارتفاع حاد في المشاركة في الارهاب للفلسطينيين الذين حصلوا على اذون بلم شمل العائلات.
– ابو مازن يسرح من المستشفى: القدس ادخلتني الى هنا.
– “جهاز انفاذ القانون تحت الهجوم”.
– غباي: “نحن ملتزمون بالانفصال وليس بالضم”.
اسرائيل اليوم :
– سلة صحة: مبادرة لدعم المنتجات الصحية حكوميا.
– تفاهمات بين اسرائيل وروسيا: “الاسد يتموضع على الحدود، الايرانيون يغادرون.
– مبادرة مع منطق صحي.
– قانون مصالحة الاصوليين (وليس تجنيدهم).
– مرة اخرى: نار من مدافع رشاشة من غزة تضرب منزلا في سديروت.
– ملاحقة “مخرب الشايش”: الجيش الاسرائيلي يجتاح مخيم لاجئين قرب رام الله.
القناة 14 العبرية :
– سماع صوت صفارات الأنذار تدوي في غلاف غزة، وسقوط 25 قذيفة على مستوطنات الغلاف من قطاع غزة.
– القبة الحديدية اعترضت عددا من القذائف الصاروخية، والجيش طلب من سكان غلاف غزة الدخول إلى الملاجئ.
– الجيش الإسرائيلي: حركة الجهاد الإسلامي تقف خلف اطلاق الصواريخ على منطقة غلاف غزة.
والا العبري :
– سقوط قذيفتين جديدتين أطلقتا من قطاع غزة قبل قليل في مستوطنة “صوفا” دون وقوع إصابات.
– الناطق باسم الجيش الإسرائيلي: اطلاق 25 قذيفة من قطاع غزة والقبة الحديدة اعترضت معظمها.
– قائد قسم القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي: هناك ضرورة ملحة لتجنيد الفتيات للجيش.
القناة 2 العبرية :
– دبابات الجيش الإسرائيلي تقصف مواقع مراقبة لحركة حماس، ردا على اطلاق الصواريخ على غلاف غزة.
– الجيش أطلق النار على فلسطينيين حاولا التسلل إلى مستوطنة “هار برخاه” جنوب نابلس.
– رد الجهاد الإسلامي: رشقة صواريخ وقذائف على مستوطنات غلاف غزة، دون وقوع اصابات.
القناة 7 العبرية :
– الجيش الإسرائيلي يؤكد: 25 قذيفة اطلقت من غزة تجاه مستوطنات الغلاف، وهذه أكبر رشقة منذ الحرب الاخيرة على غزة.
– القبة الحديدية اعترضت الليلة غالبية القذائف القادمة من غزة، و3 فقط سقطوا بمستوطنات الغلاف.
– قوات الجيش الإسرائيلي اعتقلت الليلة 11 “مطلوب” فلسطيني من الضفة الغربية.
القناة العاشرة العبرية /
– يعقد الكابينت اليوم اجتماعاً عاجلاً لمناقشة التطورات الأمنية في الجنوب. واجرى نتنياهو مشاورات أمنية مع وزراء وقادة عسكريين في أعقاب اطلاق قذائف الهاون من عزة تجاه مستوطنات الغلاف. وطالب أعضاء في الكنيست، من الحكومة الرد بقوة وقصف مواقع عسكرية بقطاع غزة، عضو الكنيست حاييم يلين قوله: ” لا فرق من قام بالقصف، حماس أو الجهاد، يجب قصف منازل قادة حماس بغزة، كما فعل الجيش خلال الجرف الصامد” على حد زعمه.
المصدر الاسرائيلي
– طالب سياسيون إسرائيليون، اليوم الأربعاء، في أعقاب إطلاق القذائف من غزة نحو إسرائيل، برد مؤلم ضد قادة حماس والجهاد الإسلامي في غزة. ووجه وزراء تهديدات مباشرة لقادة حماس بضرهم في أماكن موجعة. فقال وزير الداخلية، أريه درعي، صباح اليوم، “لن نقبل العيش مرة أخرى مع واقع إطلاق القذائف من غزة. سنرد المرة ليس فقط بقذائف مدفعية، إنما سنضرب في أماكن موجعة للغاية”. وكتب زعيم حزب “يش عتيد”، يائير لبيد، من المعارضة الإسرئايلية في حسابه الشخصي على تويتر: “الهجوم نحو البلدات الإسرائيلية جوار قطاع غزة لن يمر دون رد. أجهزة الأمن سترد بالقوة اللازمة. أتأمل أن أسمع من العالم تنديدا واضح ضد الهجوم المكثف على مدنيين عزل”. وقال رئيس الكنيست الإسرائيلي، يولي إدلتشين: “إطلاق قذائف نحو روضة أطفال هو خطر أحمر خطير. لن نسمح لمنظمات الإرهاب الإخلال بالأمان لأطفال جوار غزة”. وقال وزير الدفاع في السابق، عمير بيرتس “إطلاق دفعة صواريخ كالتي شاهدناها تعد تصعيدا خطيرا، لم نشهد مثلها منذ عام 2014.. يجب على حماس دفع الثمن”.
– بعد سنوات من التوتر الأمني بين إسرائيل وسوريا، بسبب التمركز العسكري الإيراني بالقرب من الحدود بين إسرائيل وسوريا، شعر أمس رؤساء المنظومة الأمنية الإسرائيلية بارتياح. جاء هذا الارتياح في ظل تصريحات وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، التي أوضح فيها أنه يجب أن تنشط فقط القوى السورية في الحدود الجنوبية من سوريا القريبة من إسرائيل. ومن المتوقع يوم غد (الأربعاء) أن يسافر وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، إلى روسيا، بعد أن دعاه وزير الدفاع الروسي خلال حديثهما هاتفيا يوم الجمعة الماضي. سيسافر ممثلون كبار من المنظومة الأمنية مع وزير الدفاع الإسرائيلي. الهدف من السفر هو التوصل إلى تفاهمات مع روسيا حول الوضع المرغوب فيه على الحُدود بين إسرائيل وسوريا. ومن المتوقع أن توافق إسرائيل على وجود قوات الأسد على الحدود الجنوبية، طالما أن القوات الإيرانية وحزب الله لا ترافقها. أعرب ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلي عن دعمه للقرار الروسي محذرا “ليس هناك مجال للتمركز الإيراني في أي جزء من سوريا”. وقال رئيس الحكومة الإسرائيلي نتنياهو أمس: “نحن نؤمن أن لا مكان للتمركز الإيراني العسكري في أي جزء من الأراضي السورية. تعكس هذه الأقوال طبعا موقفنا. يمكن أن أقول بالتأكيد إنها تعكس المواقف الأخرى في الشرق الأوسط وخارجه”. ووفق التقديرات الإسرائيلية، يعمل في سوريا اليوم نحو 2000 ضابط وجندي إيرانيّ، وعشرات الإيرانيين وعناصر الحرس الثوري، وأكثر من 8000 جندي من الميليشيات الشيعية من باكستان، أفغانستان، والعراق، ونحو 7000 مقاتل من حزب الله.