تقارير وعناوين الصحافة الاسرائيلية ٣٠-١١-٢٠١٩

* “يديعوت احرنوت”:
– شروط ليبرمان لتشكيل حكومة مع الحريديم: تسيير الحافلات يوم السبت وتطبيق التجنيد الالزامي والزواج المدني
– هجوم في قلب لندن ومقتل اثنين إضافة الى منفذ الهجوم
– سماع صفارات الإنذار في عسقلان والمستوطنات في غلاف غزة قبيل منتصف ليل يوم امس
* “هآرتس”:
– تراشق الاتهامات بين أزرق وأبيض والليكود حول فشل المفاوضات والذهاب الى انتخابات ثالثة
– غانتس يشن هجوما على نتنياهو ويطالبه بالاستقالة
– الجيش الإسرائيلي يقصف اهداف فلسطينية في غزة
– مصادر فلسطينية: مقتل شاب (16 عاما) بنيران الجيش الإسرائيلي في مظاهرة على حدود غزة
* “معاريف”:
– مقتل اثنين في هجوم لندن ومقتل منفذ العملية أيضا
– الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافا فلسطينية في غزة
* “إسرائيل اليوم”
– التوتر في الجنوب: الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافا فلسطينية في قطاع غزة
– وفقا لجريدة الاخبار اللبنانية: مفاوضات من جديد مع حماس لمنح قطاع غزة امتيازات اقتصادية
– تقرير: مقتل فلسطيني بعد اقترابه من السياج
– غانتس: أعضاء الليكود فهموا اننا نريد حكومة بدون نتنياهو
آفي يسسخاروف:
– إن إطلاق الصواريخ من غزة الليلة الماضية والهجمات على أهداف حـ ـماس رداً على ذلك، يوضح الافتقار الإسرائيلي لسياسية واضحة تجاه قطاع غزة، كما اظهرت الأسابيع الماضية أيضا عدم وجود استراتيجية واضحة من جانب حـ ـماس تجاه “إسرائيل”.
أمير بوخبوط:
– التحدي في قطاع غزة يتطلب إدارة وقيادة ذكية، من يتعامل وفق ذلك مع الأحداث التكتيكية التي لها آثار استراتيجية، يجب أن يكون قليل الثرثرة والتصريحات والتهديدات، وأفعاله أكثر شدة وحكمة/ذكاء.
القناة “12” العبرية – بقلم دانه فايس – نتنياهو أصبح خطراً على إسرائيل لهذا السبب
وصفت القناة “12” العبرية، اليوم السبت، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالخطر على إسرائيل، محذرة من أنه يمكن أن يمس بصورتها الخارجية بعدما أصبح مستعدا للتضحية بحزب الليكود على مذبح بقائه على كرسي الحكم. وبحسب محللة الشؤون السياسية في القناة العبرية، دانه فايس، فإن استطلاعات الرأي تتحدث أن 43% من الرأي العام الإسرائيلي تطالب نتنياهو بالاستقالة، وهذا يعني أن الجمهور الإسرائيلي ليس مغيبا عما يحصل من تطورات، مشيرة إلى أن “الإسرائيليون يريدون التخلص من قصص الشمبانيا والسجائر التي تورط فيها نتنياهو وعائلته”. وأضافت فايس: “حين أصف نتنياهو بأنه خطر على الدولة، فأنا لا أعتمد في مفرداتي على معلومات متناثرة هنا وهناك، بل إنني استمعت في الآونة الأخيرة إلى كلام مقلق جدا من أناس يتواجدون في قلب النقاشات القانونية والقضائية، يعترفون أن نتنياهو كان خلال السنوات الماضية حذرا جدا في موضوعات الأمن، لا أقول أنه كان جبانا، لكنه تعامل في المسائل الأمنية بصورة أكثر عقلانية”. وأشارت إلى أنها “حين سئلت هل يمكن لنتنياهو أن يذهب لقرارات عسكرية لإنقاذ نفسه من وضعه القانوني المتأزم، فقد نقلت عن مصدر مسئول أن هذه صفارة إنذار حقيقية، وهم قلقون من هذه الفرضية، فقد رأينا عشية الانتخابات السابقة في دورة سبتمبر كيف أن المستشار القانوني للحكومة أوقف في اللحظات الأخيرة قرارا لرئيس الحكومة بشأن تصعيد محتمل في غزة، لأن القرار اتخذ بصورة غير ملائمة، وربما ارتبط بالعملية الانتخابية”. وختمت بالقول: “نتنياهو بات يشكل خطرا على إسرائيل، انظر معي من يهاجم المؤسسة القانونية والقضائية والشرطية، إنه رئيس الحكومة نفسه، وابنه، ومستشاروه، لا يعقل أن صورة إسرائيل في العالم الخارجي التي عمل نتنياهو طويلا على تحسينها، يتم الإساءة إليها منه شخصيا لاعتبارات ذاتية”.
مراسل يديعوت احرونوت من دبي:
– تغطية الصراع الفلسطيني الاسرائيلي في وسائل الاعلام التابعة للامارات أصبحت اكثر اعتدالا ، يستخدمون ” اسرائيل ” بدلا من قوات الاحتلال ، وقتلى فلسطينيين بدلا من شهداء .
يديعوت أحرونوت – تفاصيل خطة اقتصادية دولية لإقامة مشاريع على حدود قطاع غزة
الوسطاء بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية بغزة، يعملون على بلورة خطة اقتصادية من شأنها تحسين أوضاع قطاع غزة. هناك مبادرة تتبلور، هدفها وقف النار، بين مستوطنات غلاف غزة وقطاع غزة، كيف سيحصل هذا؟ من خلال الخطة الكبرى للتنمية الاقتصادية- الإقليمية بين مستوطنات الغلاف والقطاع. وفي الأشهر الأخيرة تبلورت الخطة، التي تتضمن العمل على عدد من المشاريع على طول حدود القطاع، حيث أن الفكرة هي: تقام المشاريع في مستوطنات الغلاف، ولكن العاملين فيها سيكونون فلسطينيين، هكذا، وبالتوازي، يفترض أن يتحسن مستوى معيشة سكان غزة. على جدول الأعمال، خمسة مشاريع كبرى: ثلاث مناطق صناعية، اثنتان بمساحة 2000 دونم لكل منهما، والثالثة بمساحة 1.500 دونم، تقام على طول الحدود في الجانب الإسرائيلي، أما المشاريع التي تكون فيها فتوفر، حسب الخطة، عملاً لآلاف الغزيين”. الجانب الفلسطيني، وإن لم يشارك في بلورة الخطة، فإسرائيل تقدر بأنهم في القطاع، سيسعدهم ذلك، فهناك آلاف العاملين الغزيين يدخلون إسرائيل مع تصاريح عمل خاصة، وبالتالي لن يقول أحد (لا) لمزيد من أماكن العمل”. ووافق قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي، على الخطة حين عرضت عليه، وقالوا إن مشاريع تحسين حياة السكان في غزة سبيل واعد، لأن الارتفاع في مستوى المعيشة سيقلص دافع العمليات. وعرضت الخطة قبل أسبوعين على السفير الأمريكي في إسرائيل، ديفيد فريدمان، وطلب منه رفعها إلى الرئيس ترامب، وبالتوازي، عرضت أيضاً على بنوك وشركات أوروبية كبرى، أعربت عن اهتمامها بالمشاركة في المشاريع.