ترجمات عبرية

تطورات الأوضاع على حدود غزة في الصحافة الاسرائيلية

يديعوت /  بعد قرارات الكابنيت .. اليوم اختبار حقيقي لضبط النفس

يديعوت أحرونوت – 19/10/2018

كتبت صحيفة “يديعوت أحرونوت” تحت هذا العنوان متطرقاً إلى ما صدر عن الكابنيت من قرارات.

وأضافت الصحيفة اليوم الجمعة “كانت تصريحات حربية، ولكن قرار مجلس الوزراء المصغر الكاينيت، بعد ليلة اجتماع سادتها صراعات داخلية طويلة كان قراراً معتدلاً”.

وتابعت يديعوت “الوزراء قرروا تغيير قواعد اللعبة على الجدار الحدودي مع غزة، وتعزيز القوات في الجنوب وتكثيف الرد على الأحداث على الحدود مع قطاع غزة، ولكن في ذات الوقت تجنب عملية مباغتة ومنع تعطيل محاولات التوصل لترتيبات”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الافتراض السائد بين صانعي القرار الإسرائيليين هو أن اعتدال التظاهرات سوف يعيد الهدوء النسبي.

وقالت مصادر مطلعة على التفاصيل لصحيفة يديعوت أحرونوت إن “المواجهات العنيفة التي قد تشبه الاشتباكات التي وقعت على حدود غزة الأسبوع الماضي والتي قتل خلالها سبعة فلسطينيين ستجبر الجيش الإسرائيلي على الرد بالقوة مضاعفة”.

بعد مناقشة مطولة من قبل الكابنيت تقرر أن يجدد الجيش المنطقة العازلة بالقرب من السياج لمنع التسلل داخل الأراضي الإسرائيلية، بحسب يديعوت.

وأضافت “وقرر أيضاً ألا يغلق الباب أمام جهود الوساطة التي تقوم بها مصر، ومبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، وأمر الجيش بتغيير قواعد اللعبة دون إحداث حرب، هذه القرارات قادها رئيس الحكومة نتنياهو مع عدد من الوزراء الآخرين.

وقال وزراء بالحكومة “إن الدخول في حرب أمر سهل، لكن الخروج من الحرب أمر صعب”، مضيفا أن “الطرف الآخر لا يريد الحرب، وبالتالي من الممكن تكثيف ردود الفعل دون جر المنطقة إلى حرب”.

إذاعة 103Fm / باراك : ما حدث باجتماع الكابنيت ليس له علاقة بغزة

إذاعة 103Fm – 19/10/2018

عدَّ وزير الجيش السابق، إيهود باراك، التصرفات في اجتماع الكابينت الأخير مشاجرات صبيانية بين الوزراء.

وبين باراك أن هدف الحقيقي لهذا الاجتماع الانتخابات المقبلة، وليس لها علاقة بالوضع في غزة”.

ونقلت إذاعة 103Fm, عن باراك قوله، “عندما كنت وزيرا للجيش قتلت أكثر من 300 من أعضاء حماس في هجوم مركّز من قبل القوات الجوية في ثلاث دقائق ونصف فقط, المشكلة الحقيقية للحكومة الحالية أنه لا يوجد لديها استراتيجية نحو غزة.

واعتبر باراك بأن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في الأشهر الستة الماضية استسلم لحماس، فالأخيرة هي التي تحدد الآن موعد التصعيد.

وأضاف “الحكومة لا تفعل شيء وكأنها تريد تقوية حماس وليس إضعافها”.

المصدر نقلا مواقع إسرائيلية /  حماس تنوي لجم الاحتجاجات عند السياج

الحكومة الإسرائيلية تقرر منح الجهود المصرية للتسوية في قطاع غزة فرصة وعدم شن حملة عسكرية واسعة ضد حماس، وتطالب الجيش بتغيير قواعد اللعبة عند الحدود مع القطاع .

المصدر – 19/10/2018

قالت مواقع إسرائيلية، اليوم الجمعة، نقلا عن مسؤولين فلسطينيين في قطاع غزة، إن حركة حماس تنوي لجم المظاهرات المقررة عند السياج الأمني اليوم وإبعاد المتظاهرين عن السياج مع إسرائيل، رغم النداء الشامل للخروج للتظاهر عند السياج استمرارا لمظاهرات “مسيرة العودة الكبرى” التي انطلقت منذ 7 أشهر.

وقالت المصادر الفلسطينية إن قرار الحركة جاء في أعقاب تفاهمات مع مسؤولين في الاستخبارات المصرية حذرت الحركة من تعبات تصعيد الوضع الأمني مع إسرائيل، على ضوء التهديدات الإسرائيلية بتوجيه ضربة عسكرية قاسية ضد الحركة بعد أسبوع متوتر شمل إطلاق صواريخ من غزة نحو بئر السبع وتل أبيب.

وكان المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر قد عقد جلسة طارئة في أعقاب التصعيد الأمني في القطاع، اتفق في ختامها على منح الجهود المصرية للتسوية في قطاع غزة فرصة أخرى، لكنه طالب الجيش الإسرائيلي بتغيير قواعد اللعبة عند الحدود مع قطاع غزة.

وقام الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، بنشر قوات عديدة على طول الحدود مع قطاع غزة، تماشيا مع قرار المجلس الأمني المصغر تصعيد الرد الإسرائيلي بصورة تدريجية مقابل كل تصعيد من القطاع.

وقام الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، بنشر قوات عديدة على طول الحدود مع قطاع غزة، تماشيا مع قرار المجلس الأمني المصغر تصعيد الرد الإسرائيلي بصورة تدريجية مقابل كل تصعيد من القطاع. ومن الخطوات التي ينوي الجيش الإسرائيلي اتخاذها توسيع المنطقة الفاصلة عند السياج الأمني مع القطاع ل500 مترا وذلك لإعاقة وصول المتظاهرين إلى السياج.

وقال سكان من البلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة إنهم لم يشهدوا استعدادات عسكرية بهذا الحجم في الفترة الأخيرة، مشيرين إلى أن الجيش نشر عشرات الدبابات على طول السياج الأمني، والمدفعيات والآلات العسكرية الناقلة وكذلك أدوات هندسية.

وفي نفس الشأن، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، أفغيدور ليبرمان، إن إسرائيل مستعدة لمواصلة نقل الوقود بعد وقفه على خلفية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل، في حال تواصل الهدوء في قطاع غزة.

الصحافة العبرية  تزعم : حماس وافقت على خفض حدة التظاهرات

الصحافة العبرية  – 19/10/2018

زعمت الصحافة العبرية  ، صباح اليوم الجمعة، أن حركة حماس، وافقت على خفض حدة التظاهرات الأسبوعية، بمنطقة  الحدود الفاصلة مع “إسرائيل”.

وذكر موقع كان العبري، أن حركة حماس، أبلغت الوفد الأمني المصري، أنها وافقت على خفض حدة تظاهرات مسيرات العودة الإسبوعية، على الحدود مع “إسرائيل”.

ونقل الموقع العبري، عن مصادر بغزة قولها: “إن حركة حماس وافقت على طلب المصريين، بلجم التظاهرات، وخفض حدتها، اليوم الجمعة”، وأصرت على ضرورة العمل على رفع الحصار الكامل عن القطاع”.

وأضاف الموقع: “أن حماس أبلغت الفصائل، أن اللجنة القائمة على مسيرات العودة، ستعمل على إبعاد المتظاهرين عن الحدود، من أجل احتواء التظاهرات، مؤكدا أنه لا يوجد ضمانات لذلك”.

من جانبها، أفادت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، صباح اليوم، أن الوفد الأمني المصري طالب حماس بإبعاد المتظاهرين لمسافة 500 متر من السياج الحدود الفاصل مع “إسرائيل”، وعدم إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الإسرائيلية.

وأضافت الصحيفة، أن هناك استعدادات كبيرة لدى الجيش الإسرائيلي على حدود قطاع غزة اليوم، تحسبا لوقوع أحداث غير اعتيادية، مشيرةً الى إمكانية قيام الجيش برد عسكري قوي على أية أحداث جديدة اليوم.

وبحسب الصحيفة العبرية، يعتبر اليوم الجمعة، يوم اختبار حقيقي، للمجهود المصري، ونوايا حماس، وجدية الكابينت بتنفيذ قراراته، حول ضرب غزة.

اسرائيل اليوم نقلا عن جرانبلات /  أي صاروخ أو بالون حارق يقرب غزة من الدمار

اسرائيل اليوم – 19/10/2018

كتب المبعوث الأمريكي الخاص، لشؤون الشرق الأوسط، جيسون جرانبلات، على متن مقال نشرته صحيفة “اسرائيل اليوم” العبرية، صباح اليوم الجمعة، “أن أي صاروخ أو بالون حارق يقرب غزة من الدمار، وليس الازدهار”.

وقال جرانبلات خلال مقاله، إنه وبعد المقابلة الأخيرة التي أجراها السنوار، لم تتغير حماس، ولم تتغير غزة، وستبقى غزة تدور حول الخراب والدمار، وعلى حماس أن تفهم أنها في آخر العالم، ويجب أن تتغير وتتبنى ما جاء في مقابلة السنوار بشكل عملي.

وأضاف جرانبلات: “نحن نؤيد عملية ازدهار غزة اقتصاديا، ونعارض ما تقوم به حماس، من أحداث أمنية ضد إسرائيل، مثل إطلاق الصواريخ، والبالونات الحارقة، وفي حال استمرت هذه الأحداث، ستؤدي إلى حرب، التي ستجلب المزيد من الدمار لغزة”.

وتابع: حماس لن تنتصر على إسرائيل أبدا، وأي صاروخ أو بالون حارق، سيؤدي للمزيد من الدمار، وليس الازدهار”، على حد زعمه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى