ترجمات عبرية

بانورما الصحافة الاسرائيلية ليوم 5-12- 2012


المصادقة على مخطط للاستيطان في القدس

 موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت” 5/12/2012

 صادق مجلس التخطيط الأعلى في الإدارة المدنية، مساء اليوم الأربعاء، على مخطط البناء في المنطقة E1، الواقعة بين مدينة القدس ومستوطنة “معاليه أدوميم”، لبناء نحو 3 آلاف وحدة سكنية في الحي الاستيطاني المسمى “ميشور أدوميم”.

وذكر موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم الأربعاء،  أن المصادقة على البناء تعني أن ذوي الصلة يستطيعون الآن تقديم اعتراضات على المخطط، وبعد مناقشة الاعتراضات وتجاوز هذه المرحلة تستمر عملية التخطيط.

وأشار الموقع إلى أن عملية إيداع المخطط صودق عليها في نهاية مناقشات غير مخططة، وذلك في أعقاب تعليمات أصدرها المستوى السياسي إلى من يسمى بـ”منسق عمليات الحكومة في المناطق/ الضفة الغربية”، تقضي بالدفع بالمخطط المشار إليها في أعقاب المسعى الفلسطيني في الأمم المتحدة.

ويشتمل المخطط على مخططي بناء؛ الأول يتصل ببناء مبان على شكل مدرجات ومبان عامة كثيرة بضمنها مركز تجاري ومؤسسات تعليمية في محيط مركز الشرطة، أما المخطط الثاني فيتصل ببناء 2000 وحدة سكنية أخرى.

ونقلت “يديعوت أحرونوت” عن مصدر وصف بأنه مطلع على التفاصيل قوله إن الطريق لا تزال طويلة حتى تصل الجرافات إلى المنطقة. وبحسبه سيتم تقديم اعتراضات كثيرة وأن الأمر سيستغرق وقتا طويلا، ولكن قرارا صارما من الحكومة من شأنه أن يعجل من ذلك.

مفاوضات للوحدة بين حزبي العمل وقائمة ليفني

موقع “واللا” الإخباري – 5/12/2012

نقل موقع “واللا” الإخباري الإسرائيلي عن مصادر إسرائيلية قولهم إن حزب العمل بزعامة “شيلي يحيموفيتش”، أرجأ عقد مؤتمره السياسي ليوم غد الخميس، وذلك لإتاحة المجال أمام مفاوضات مع القائمة الانتخابية التي تترأسها “تسيبي ليفني”، أملاً في تشكيل قائمة مشتركة، تكون بديلاً للقائمة المشتركة التي يتزعمها رئيس الوزراء “إيهود أولمرت”، ووزير خارجيته “أفيغدور ليبرمان”.

وأشار الموقع إلى أن المفاوضات تدور حول إقرار اقتراح قدمته “ليفني” “ليحيموفيتش” يقوم على مبدأ التناوب  في الحكم في حال تمكنت القائمة الجديدة من تشكيل الحكومة القادمة، كما ويقضي الاقتراح أن تترأس “ليفني” الحكومة في أول عامين من ولاية الحكومة القادمة، ثم تستقيل لصالح “يحيموفيتش” على أن تكون “ليفني” هي المسئولة عن المجال السياسي بينما تتولى” يحيموفيتش” القضايا الاجتماعية والاقتصادية.

وبحسب مصدر حزبي فإن “يحيموفيتش” تعتبر أن أول عامين “لليفني” في الحكم سيمهدان الطريق أمامها للوصول لرئاسة الحكومة، علما بأن “يحيموفيتش” كانت قد اقترحت سابقا على “ليفني” الموقع الثاني في قائمة “العمل” إلا أن الأخيرة رفضت العرض وفضلت تأسيس حركة تقف على رأسها لخوض الانتخابات.

وقد أكدت مصادر حزبية من حركة “ليفني” ومن حزب “العمل” صحة نبأ المفاوضات بين الطرفين، وأن الغاية من تأجيل مؤتمر “العمل” هي إتاحة الفرصة أمام المفاوضات، على أن تعرض نتيجتها على مؤتمر حزب العمل غدا للتصويت عليها وإقرار التحالف مع ليفني أو رفضه.

3165  دعوة للتعويض عن أضرار صواريخ غزة خلال عملية عامود السحاب

 صحيفة “يديعوت أحرنوت” 5/12/2012

 كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” اليوم الأربعاء، عن استقبال سلطة الضرائب في “إسرائيل” (3.165) دعوى تعويض قُدمت من قبل مواطنين تضررت ممتلكاتهم بسبب الصواريخ التي أُطلقت من قطاع غزة خلال عملية “عامود السحاب”, وقد أقرت السلطة تنفيذ نحو ثلث هذه الدعاوى ودفع التعويضات المالية للمشتكين.

ووفقاً للصحيفة، فقد قدمت (2.098) من هذه الدعاوى للتعويض عن أضرار لحقت بالمباني, و(1.027) تعويضات على أضرار لحقت بالسيارات, بالإضافة إلى 40 دعوى تعويض عن أضرار لحقت بالأراضي الزراعية.

ويقف على رأس المطالبين بالتعويض سكان أسدود حيث تقدموا بـ 1.086 دعوة تعويض عن الممتلكات, يليها سكان بئر السبع مع 748 دعوى تعويض, ومن ثم “ريشون لتسيون” 341 دعوى, وعسقلان 234 دعوى, و”سديروت” 77 دعوى, و”أوفاكيم” 53 دعوى, و”كريات ملاخي” 29 دعوى, و”كريات جات” 28 دعوى.

يُذكر أن هذه المعطيات قد عُرضت بالأمس في لجنة المالية التابعة للكنيست, التي أقرت القانون الذي قدمه وزير المالية “يوفال شتاينتس” المتعلق بضريبة الأملاك وصندوق التعويضات عن أضرار الحرب والأضرار غير المباشرة.

يشار إلى أن سلطة الضرائب ووزارة المالية صاغتا مع الإتحاد العام لنقابات العمال “الهستدروت” ومكتب التنسيق التابع للمنظمات الاقتصادية, آلية لتعويض سكان الجنوب, وأن التعويض يحق للشركات والأعمال الموجودة في مدى 40 كيلومتراً من قطاع غزة، وذلك وفقاً للخريطة التي نشرتها قيادة الجبهة الداخلية, ووفقاً للوائح المحددة.

ويُذكر أن آلية التعويض تنقسم إلى ثلاثة مسارات بديلة وفقاً لاختيار المطالب بالتعويض وهي: الدفع لأرباب العمل عن الأجر الذي دفعوه للعمال الذين لم يأتوا إلى أعمالهم, وتعويض بسبب تراجع وانخفاض عائدات المصلحة بسبب الوضع الأمني, وتعويض بسبب الأضرار التشغيلية التي لحقت بالمصلحة, وكذلك هناك حلول معينة للمزارعين وأصحاب صالات المناسبات والفنادق.

قراءة صهيونية في الحصاد السياسي والعسكري للحرب الأخيرة على غزة    

 القناة السابعة للمستوطنين

 ترجمة: مركز دراسات وتحليل المعلومات الصحفية – 5/12/2012

• الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الصهيوني، ومستشار رئيس الوزراء، البروفيسور عوزي أراد: قال:”إن من يعتقد بتحقيق قوة ردع أمام العمليات ضد “إسرائيل”، أو إيجاد حل لإطلاق الصواريخ، فهو لا يعلم عما يتحدث عنه، لأن الحديث عن قوة ردع فعالة فقط مع الدول النووية، أما المواجهات التقليدية فلا يمكن الحديث عنها”. وأكد أن القيام بنشر الجنود الاحتياط قرب حدود غزة أثناء العملية العسكرية، لم تكن سوى خطوة تهديدية تضر بمصداقية “إسرائيل”، ولا تمس سوى بقدراتها على الردع”. وأضاف: من الصعب تحديد الرابح من الخاسر في مواجهة غزة الأخيرة، ولكن لم تكن هناك خسارة أو انتصار مطلقان لأي من الجانبين، ولا يمكن معرفة الرابح أو الخاسر إلا من خلال ما يحمله المستقبل.

• المراسل العسكري الصهيوني، إسحق ليئور: رأى أن الحرب التي انتهت مؤخراً وضعت أسس الحرب التالية، ويكفي الإصغاء لكلام “يعقوب عميدرور”، مستشار الأمن القومي، حينما تحدث عن الحاجة لاحتلال القطاع، لنفهم ما الذي يكمن وراء الكلمات، ودوّى من كلام الجنرالات وساسة آخرين، لأن الجيش لا يحتمل التعادل مع حماس، فهذا هو اسم “فقدان قدرة الردع”، ولا يحب إقامة اتفاقات مع جهات أضعف منه لها بيقين مصالح في تأجيج العداء، كالحصار والمعاناة اليومية والاغتيالات وإطلاق النار على متظاهرين قرب الجدار.

• كبير الصحافيين الصهاينة، دان مرغليت: أوضح بأن القيادات التي تولت تصريف الحرب الأخيرة عاشت ظروفاً من التوتر العصبي أخذ يزداد مع مرور الوقت، والمنتصر في النهاية هو من كان الأكثر بروداً في أعصابه، لأن استمرار “إسرائيل” خلال أيام المواجهة الثمانية فيما أسماه “الهجوم الجراحي” تقلص نشاطه، وأصبحت فائدة الضغط على حماس تقل ولا تزداد، خاصة وأن الضغط الجراحي أخذ في الحسبان قتالا طويلا مع تجنيد قوات احتياط متأهبة؛ أو زيادة شدة النشاط الذي يخدم كل سياسي في الداخل والخارج؛ أو عملية برية يُعادل ضررها فائدتها، ولم تعد لدى صناع القرار في تل أبيب اختيارات جيدة. وأضاف: كان واضحاً أن حماس لن تتقبل تهديدها بالعملية البرية، بل إنها اعتبرت ذلك التهديد علامة على ضعف صهيوني، وهي لن تحجم بسببه عن إطلاق الصواريخ، حتى توجد الدبابات في ذلك المكان بالفعل في قلب غزة، وبالتالي فإن كل واحد يعلم ان هذه اللحظة ستأتي، عاجلاً أو آجلاً.

• وزير القضاء الأسبق، يوسي بيلين: أكد أن الحرب على غزة استنفدت أهدافها بتوسط مصر لتحسين مكانتها في المنطقة، والاستعانة بها في المستقبل لحل مشكلات مع حماس، وإلا فإن الدخول البري قد يعتبر إجراء منطقياً فقط إذا كان يرمي لإنهاء حكم حماس، وهذه خطوة بعيدة المدى قد يكون لها ثمن باهظ من الأرواح، وآثارها السياسية إزاء العالم العربي. وأضاف: كان يفترض ان تعالج عملية “عمود السحاب” موجة القذائف الصاروخية على الجنوب، وليس علاجا جذريا، ولهذا كان ينبغي ألا نتوقع من نهاية المعركة ألا يكون لها استمرار، فقد قام سلاح الجو بعمله، وكان اغتيال الجعبري مهماً، والثمن الذي دفعناه لا يُستهان به.

• الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكرية، عاموس يدلين: زعم أن أهداف العملية العسكرية في قطاع غزة قد تحققت تقريبا بأجمعها، لأن الجمهور وصناع القرار في تل أبيب يفهمون أن شعارات القضاء على حماس، أو التفاوض معها، لا يمكنها المساهمة بالانتصار في الحروب، أو حل القضية الفلسطينية. ولفت إلى أن أهداف العملية كانت معروفة: وهي إعادة قوة الردع، تدمير البنية التحتية للتنظيمات الفلسطينية في القطاع، لمنعهم من استعمال الترسانة الإستراتيجية التي يملكونها، زاعماً أن العملية العسكرية بدأت بنجاح استخباري وعسكري مثير للدهشة، ومع أن الجيش لم يتمكن من تدمير جميع الصواريخ الإستراتيجية التي تمتلكها التنظيمات في القطاع، فيُمكن القول والفصل إن الأهداف حُققت في أغلبها.

• محافل سياسية في وزارة الخارجية بتل أبيب: كشفت أن رئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو” كان يأمل بأن تؤدي الحرب لفوز حزبه بالانتخابات القادمة، لكنه جهل ما تحمله هذه العملية من مجازفات في طياتها، فالهجوم على غزة كاد أن يتحول إلى حرب شاملة إذا طال أمدها، فقد تضعف حماس قليلا، لكنها تدفع بالفلسطينيين للوقوف بقوة وراء الفصائل الأكثر تشددا وراديكالية، ولا تسفر عن أي أمل بالسلام بالنسبة للإسرائيليين والفلسطينيين على السواء. وتابعت: حركة حماس قد تكون خرجت الرابحة الوحيدة من التصعيد الأخير، وبوادر ذلك بدأت تظهر فعلا، حيث لا تزال قادرة على توجيه الصواريخ بعيدة المدى لضواحي تل أبيب والقدس، وإجبار ملايين الصهاينة على الهروب للملاجئ، وهذا يعني أن الهدف المعلن، بتدمير مواقع الصواريخ الفلسطينية، لم يتحقق، كما نجحت حماس بتشديد قبضتها على السلطة في قطاع غزة، وإثبات قدرتها على أن تكون المنافس الشعبي لحركة فتح، ونجاحها في تعبئة الشارع العربي، ودفعه للاصطفاف وراءها.

نتنياهو يعبر عن خيبة أمله من ميركيل قبيل لقاء يجمعهما الليلة

صحيفة “دي فيلت” الألمانية – 5/12/2012

عبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن خيبة أمله في المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بسبب امتناع ألمانيا عن التصويت ضد ترقية وضع فلسطين في الأمم المتحدة إلى دولة مراقبة غير عضو، قائلا في تصريح لصحيفة “دي فيلت” الألمانية في عددها الصادر غدا الخميس إن “هذا الامتناع أعاد عملية السلام في الشرق الأوسط للوراء”.

وقال نتنياهو الذي ستستقبله ميركل مساء اليوم في برلين في إطار المشاورات بين حكومة بلاده والحكومة الألمانية بدءا من يوم غد إنه يشعر بـ “الخذلان” من المستشارة الألمانية.

وتواجه إسرائيل انتقادات شديدة جراء خططها الاستيطانية الجديدة، حيث اعترضت ألمانيا مثل كثير من الدول الأخرى على عزم نتنياهو بناء نحو ثلاثة آلاف وحدة سكنية في المناطق الفلسطينية المحتلة.

 ومن المنتظر أن يشارك في المشاورات الحكومية السنوية بين ألمانيا وإسرائيل، والتي تجرى هذا العام في برلين، ستة وزراء إسرائيليين إلى جانب نتنياهو.

 وألغى وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان زيارته لألمانيا ضمن هذه المشاورات بشكل مفاجئ مبررا ذلك بأسباب صحية.

 ويتضمن برنامج زيارة نتنياهو لألمانيا لقاء مع المستشارة الألمانية مساء اليوم في ديوان المستشارية، وهو اللقاء الذي وصفته أطراف ألمانية بأنه “حديث صريح بين صديقين”.

وعبر نتنياهو خلال لقائه بالصحيفة المذكورة عن شكره لألمانيا على دعمها لإسرائيل خلال نزاعها الأخير مع الفصائل الفلسطينية في غزة ولكنه أضاف قائلا: “وفي الوقت ذاته فليس من الصدق أن أخفي حقيقية أني شعرت بخيبة الأمل تجاه امتناع ألمانيا عن التصويت في الأمم المتحدة، مثلي مثل الكثيرين في إسرائيل”.

 ورأى نتنياهو أن “ترقية وضع فلسطين في الأمم المتحدة أدى إلى تصلب موقف الفلسطينيين”، مما يعني حسب رأيه أن امتناع ألمانيا عن التصويت أدى إلى نتيجة عكسية رغم النوايا الطيبة من ورائه.

 ورفض نائب المتحدث بلسان الحكومة الألمانية جيورج شترايتر التطرق بشكل صريح للانتقاد الذي وجهه نتنياهو للمستشارة، وقال إنه “من المعروف أن ميركل لها رأي آخر يختلف عن رأي الحكومة الإسرائيلية، ولكن البلدين تربطهما صداقة غير قابلة للكسر”، مضيفا: “كلما كانت الصداقة أعمق كلما كان التحدث عن الرؤى المختلفة بحرية أكبر، إسرائيل تعرف جيدا أن باستطاعتها دائما الاعتماد على ألمانيا”.

قائمة الليكود بيتنا المرشحة للكنيست بالأسماء

يديعوت /للصحفي: رونان مزيني – 5/12/2012

ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت  العبرية اليوم الأربعاء على موقعها الإلكتروني أنه من المقرر أن يتم الانتهاء اليوم الأربعاء من وضع القائمة المشتركة بين حزبي الليكود و”إسرائيل بيتنا”، فتبين من خلال التوقعات أنه لن يكون أي امرأة في المقاعد العشرة الأولى للقائمة، إلا أن مسئولين بالحزبين قد أشاروا إلى إمكانية إجراء تعديل يتم من خلاله دخول الوزيرة “صوفا لندبر” في المراكز العشرة الأولى.

 وكان وزير الخارجية الإسرائيلي ورئيس حزب “إسرائيل بيتنا” قد استبعد بالأمس كل من داني أيالون نائب وزير الخارجية ووزير السياحة “ستاس ميسيجنيكوف”، وعضو الكنيست “أناستاسيا ميخائيلي”، اللذين أعلنا عن استقالتهما من قائمة “إسرائيل بيتنا”.

 ونقلت الصحيفة عن ليبرمان قوله “لم يكن من السهل إصدار قائمة “إسرائيل بيتنا” لأن هناك من ليس معنا، وتجاهل ليبرمان بشكل كبير نائبه “داني أيالون” خلال المؤتمر، ومن المقرر أن يحتل المكان الثاني في القائمة “يائير شامير”، ابن رئيس الحكومة الأسبق يتسحاق شامير، وفي المكان الثالث “عوزي لانداو”، ويشار إلى العلاقات بين ليبرمان وأيالون قد شهدت توتراً كبيراً في الآونة الأخيرة.

 ونشرت الصحيفة أسماء القائمة المشتركة بين الحزبي على الترتيب المتوقع وجاءت على النحو التالي: 1.      بنيامين نتنياهو   63 عاماً 2.      أفيغدور ليبرمان  54 عاماً 3.      جدعون ساعر  46 عاماً 4.      جلعاد أردان   42 عاماً 5.      يائير شامير   67 عاماً 6.      سلفان شالوم  54 عاماً 7.      يسرائيل كاتس  57 عاماً 8.      عوزي لاندو 69 عاماً  9.      داني دانون  41 عاماً 10.  روفين ريفلين 73 عاماً 11.  صوفا لندبر  63 عاماً 12.  موشيه يعالون 62 عاماً 13.  زئيف ألكين 41 عاماً 14.  يتسحاق أهرنوفيتش 62 عاماً 15.  تسيفي حتبيلي 34 عاماً 16.  يريف لوين 43 عاماً 17.  أورلي ليفي 39 عاماً 18.  يولي أدلشتين 54 عاماً 19.  حاييم كاتس  65 عاماً 20.  فاينه كرشنباوم 57 عاماً 21.  ميري رغب 47 عاماً 22.  موشيه فيغلين 50 عاماً 23.   دافيد روتم 63 عاماً 24.  يوفال شتاينتس 54 عاماً 25.  تساحي هنغبي 55 عاماً 26.  روبرت أيلتوب 41 عاماً 27.  ليمور ليفنات 62 عاماً 28.  أوفير اكوفيتس 39 عاماً 29.  حماد عمر 48 عاماً 30.  جيلا جميليال 38 عاماً 31.  كرمل هكوهن 39 عاماً 32.  شمعون أوحيون 67 عاماً 33.  دافيد بيتن 49 عاماً 34.  أوري فرج 55 عاماً 35.  الكس ميلر 35 عاماً 36.  كتي ستريت 52 عاماً 37.  أيوب القرا 57 عاماً 38.  ليون ليتفتكي 45 عاماً 39.  شوكي أوحنا 46 عاماً 40. دافيد أمالم 52 عاماً .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى