اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 4– 11 – 2019
هآرتس :
– أوامر طرد ضد اطفال عاملات اجنبيات تلغى لأن مصلحتهم لم تؤخذ بالاعتبار.
– شتاينيتس: يبدو أننا سنضطر الى شن حملة كبيرة في غزة.
– تصميم المتظاهرين في العراق يعرض للخطر تطلع ايران لتثبيت وجودها في الشرق الاوسط.
-اختفاء إبن 16 قبل وقت قصير من الادلاء بشهادته ضد أخيه المتهم بقتل أخته.
-ليبرمان: نتنياهو سيكون المسؤول الحصري عن جولة انتخابات ثالثة.
– بينهم 3 رؤساء مجالس محلية، الشرطة الإسرائيلية اعتقلت صباح اليوم، 10 مواطنين إسرائيليين، بتهمة الحصول على الرشوة.
– إسرائيلي يطلق النار على زوجته في مستوطنة “سديروت” ويقتلها، والشرطة الإسرائيلية تعتقله وتفتح تحقيقا بالحادثة.
يديعوت احرونوت :
– الطبيب قتل زوجته، فر والقي القبض عليه.
-رصاصة واحدة في الرأس.
– الدكتور الذي اصبح قاتلا.
– الفتى يختفي في يوم الشهادة ضد أخيه.
– تطعيم مُركز – حملة تطعيم ضد الانفلونزا تبدأ هذا الصباح.
-الجبهة الثانية – سكان غلاف غزة يواجهون تجميد الميزانيات.
– الكابنت: حماس تتحمل المسؤولية عن كل هجوم من غزة.
– بعد أربع ساعات: الكابينت ناقش مساء أمس، مسألة العودة إلى اغتيال قادة الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة.
– نتائج اجتماع الكابينت: وزير بالكابينت: “إذا لم يكن أمامنا خيارات، سوف نتوجه الى حملة عسكرية برية بقطاع غزة”.
معاريف / الاسبوع :
– عائق الاصوليين: “لن نساوم حتى لو اضطررنا الى التوجه للانتخابات.
– السنوار: حكومة اسرائيل غير قادرة على اتخاذ القرارات.
-شتاينيتس: سيتعين علينا تصفية قادة حماس، وبعدها التوجه الى تسوية.
– وصول كل التطعيمات التي اوصي بها الى البلاد.
– نحو نصف نزلاء المستشفيات في اسرائيل من الشيوخ.
-قيادة الجمهور العربي تبدأ اضرابا عن الطعام.
– حزب الليكود يقدم مشروع قانون جديد بالكنيست، لمنع رئيس القائمة المشتركة أن يكون رئيساً للمعارضة بالكنيست.
– الوزير وعضو الكابينت يوفال شتاينتيتش: “في حال عدم وجود خيارات، سيترتب علينا القضاء على حكم حماس، والدخول برياً إلى غزة”.
اسرائيل اليوم :
– في اسرائيل يطلقون اشارة الى ايران – لن نتنازل: “الوضع خطير ولكننا لن نتوقف عن العمل في سوريا”.
– الاشتباه: الطبيب قتل زوجته.
– معركة من تجمع الى تجمع – العقدة السياسية.
– “خطر الاشتعال في الشمال عال، لكن الاعمال في سوريا لن تتوقف”.
-اقلاع تجريبي لطائرة نتنياهو الخاصة.
– بدء شق طريق التفافي العروب في يهودا.
– رئيس الوزراء نتنياهو: “تفاجئت من الاتهامات ضد المستشارين الخاصين بي، ومن قضية الهواتف”.
– تخوفات لدى يهود بريطانيا، من احتمال فوز رئيس حزب العمال البريطاني، كوربين في الانتخابات القادمة.
والا العبري :
– الجيش الإسرائيلي، اعتقلت الليلة 15 فلسطينيا، وقامت بمصادرة عشرات آلاف الشواكل من مناطق متفرقة بالضفة الغربية.
– المحلل العسكري أمير بوخبوط: حماس تستغل فترات الهدوء، لإستكمال لبناء قوتها العسكرية، برا وبحرا وجوا.
القناة 13 العبرية :
– الإتحاد الأوروبي يستنكر إطلاق الصواريخ على مستوطنة “سيدروت” بغلاف غزة، ويطالب بوقف هذه الظاهرة.
– تقارير عربية: تخوفات لدى حركة الجهاد الإسلامي، من اغتيال قائد سرايا القدس في المنطقة الشمالية بقطاع غزة، بهاء أبو العطا.
القناة 12 العبرية :
– بدون اتخاذ قرار.. المنظومة الأمنية الإسرائيلية عارضت مقترح العودة الى سياسة الاغتيالات بقطاع غزة.
– استطلاع جديد للرأي: 60% من الإسرائيليين، يفضلون قيام حكومة وحدة وطنية، على التوجه للانتخابات مرة ثالثة.
القناة11 العبرية – كان :
– وزير الخارجية الإسرائيلي، وعضو الكابينت يسرائيل كاتس: “سياستنا واضحة، لن نسمح بعدم الهدوء في الجنوب والغلاف”.
– بتكلفة 700 مليون دولار.. نجاح أول طلعة تجريبية لطائرة رئيس الدولة ورئيس الوزراء، إيرباص 1.
القناة 7 العبرية :
– مسلحون من قطاع غزة، أطلقوا النار الليلة الماضية، تجاه طائرة استطلاع إسرائيلية، شمالي قطاع غزة.
– وزارة الصحة الإسرائيلية، تدعوا المواطنين لضرورة أخد التطعيمات اللازمة، قبيل بدء موسم الأنفلونزا.
******
القناة “12” العبرية – أبرز قرارت الكابينت
– اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر، الكابينت، الذي استمر لأربع ساعات، قدّر أن هذه الجولة من التصعيد مع قطاع غزة قد انتهت. “حماس والجهاد الإسلامي ليسوا مهتمين بالتصعيد لأنهم يفهمون أن ذلك سيؤثر على كل من الأموال القطرية والمشاريع الإنسانية المخطط لها، بينما إسرائيل من جانبها أنهت ردها، ولكن!”. من بين وزراء الكابينت يُطرح السؤال “ما هي الخيارات التالية، “خارج غرفة اجتماع الكابينت عند مدخل الاجتماع، الحاخام رافي بيرتس لمح إلى عودة الاغتيالات لكن اثنين من وزراء الحكومة قالوا لنا عن كلامه: “غبي”، “لا يفهم شيئًا” ، “شعوبي رخيص، مع ذلك يعتقد الوزراء أنه لا يوجد حالياً أي جدوى للعودة إلى الاغتيالات لأن هذا يعني الانجرار لعملية عسكرية”. وكان المجلس الوزاري الأمني المصغر، الكابينت، اجتمع صباح اليوم، حول الأوضاع الأمنية بغلاف غزة جنوبي البلاد، في أعقاب إطلاق الصواريخ من قطاع غزة تجاه مستوطنات الغلاف مساء الجمعة.
القناة ١٢ – المنظومة الأمنية ترفض العودة للاغتيالات في غزة
– اقترح رئيس حزب “البيت اليهودي” الحاخام رافي بيرتس، خلال جلسة “الكابينت” التي عُقدت أمس الأحد، العودة إلى سياسية الاغتيالات في قطاع غزة لردع قادة حماس. ووفقاً للقناة 12 العبرية، فقد رفضت المنظومة الأمنية العودة لسياسة الاغتيالات في قطاع غزة، كما أن بعض الوزراء وصفوا اقتراح بيرتس بالعودة للاغتيالات بالمقترح “الشعبوي”. يُشار إلى أن اجتماع “الكابينت” استمر أكثر من 5 ساعات، ناقش خلالها حلولاً عدة لعلاج التوتر الأمني في الجنوب، تنوعت ما بين مطالب بتوسيع العمليات العسكرية الهجومية ضد القطاع، ومطالب بتوسيع التسهيلات الاقتصادية لتحسين مستوى حياة السكان في قطاع غزة.
“والا” العبري– حماس تستغل الهدوء لبناء قوتها وإسرائيل تستغل التصعيد لتدميرها
– كتب المحلل العسكري بموقع “والا” العبري الاخباري ، أمير بوخبوط، صباح اليوم الأحد، أن حركة حماس تستغل فترات الهدوء، لاستمرار بناء قوتها العسكرية، برا وبحرا وجوا. مقاتلي حركة حماس يعدون المفاجئات للجيش الإسرائيلي، خلال المواجهة القادمة، وأنهم أحرزوا تقدما في مجال الطائرات المسيرة. الذراع العسكري لحركة حماس، كتائب القسام، نجحت الأسبوع الماضي، في إرسال طائرة إلى الجو بارتفاع 12 ألف قدم، الأمر الذي سيشكل خطورة على نشاطات سلاح الجو الإسرائيلي، حسب قوله. عناصر النخبة بكتائب القسام، يعدون المفاجئات للقوات الإسرائيلية، برا وبحرا وجوا، وأن حركة حماس، تستغل فترات الهدوء، لتطوير هذه القدرات، واستعادة مخازن السلاح التي تم تدميرها خلال الحرب الأخيرة على غزة. الجيش الإسرائيلي يستغل جولات التوتر والتصعيد، لضرب وتدمير قدرات حماس العسكرية، والبنى التحتية العسكرية المتنامية بقطاع غزة. ستصل حكومة إسرائيل في يوم ما، إلى مرحلة اتخاذ قرار في معضلة قطاع غزة، والحسم بشأن التوجه إلى حملة عسكرية في قطاع غزة. كلًا من إسرائيل وحماس، لا ترغبان في هذه المرحلة بالدخول بمواجهة عسكرية، والتي ستكلف كل منها ثمنا باهظا، مشيراً إلى أن إسرائيل تركز كل جهودها في هذه المرحلة على الجبهة الشمالية.
اسرائيل اليوم – بقلم ارئيل كهانا وآخرين – “خطر الاشتعال في الشمال عال، لكن الاعمال في سوريا لن تتوقف”../
– “نحن نوجد في فترة أمنية حساسة جدا ومتفجرة، في عدد من الساحات في الشرق، في الشمال وفي الجنوب”، هكذا قال أمس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مستهل جلسة خطط لها مسبقا للكابنت السياسي – الامني. وعنيت الجلسة، كما كان متوقعا، بالتوتر في جنوب البلاد والقى نتنياهو المسؤولية على حماس.ورغم تهديداته في نهايةالاسبوع، في حماس لم يردوا على الهجوم الاسرائيلي في القطاع وساد الهدوء طوال يوم أمس. يسود في الكابنت فهم بان تهديد تثبيت الوجود الايراني في سوريا وخطر الاشتعال مع حزب الله والحرس الثوري لا يزال أخطر وأكثر الحاحا، وعليه، فيجب عمل كل شيء لمنع حملة واسعة في غزة، اذا كان الامر ممكنا. كما ان التخوف في اسرائيل في أنه بعد اسقاط حماس لن يكون أحد يدير القطاع – يبقى امام ناظر نتنياهو والوزراء. وسواء نتنياهو ام وزراء الكابنت متمسكون بسياسة استمرار الوقف الفاعل لقوات ايران في سوريا، وهي تتواصل هذه الايام من تحت الرادار الجماهيري. وعلى حد قول مصدر مطلع على التفاصيل، فان “الاعمال لا تتوقف ولن تتوقف”. وجاء ذلك رغم انه واضح للقيادة السياسية العليا في اسرائيل بانه عالية احتمالات سيناريوهات التصعيد في الشمال. التقدير هو أن التركيز على الجبهة الشمالية هو الاعتبار الرئيس امام ناظر نتنياهو ووزراء الكابنت في قرار التجلد، هذه المرة ايضا، على هجوم الصواريخ من غزة. وفي هذه الاثناء، لم يهدأ الناس في غلاف غزة بعد من السبت القاسي. فقد دعا رؤساء السلطات في المنطقة امس الى رد اسرائيلي اكثر حدة في غزة. واستدعي خبراء المتفجرات في الشرطة يوم السبت الماضي بسبب عبوة ناسفة مفخخة ضمت مادة متفجرة ورصاصات شظايا اخفيت في كتاب. وكان عثر على العبوة متنزهون في ناحل رعيم. وبتقدير الشرطة فقد جاءت هذه من القطاع عبر بالونات هيليوم.
قناة الكنيست – “بيرتس”: سأقترح حلاً لمواجهة حماس
كشفت “قناة الكنيست العبرية” مساء اليوم الاثنين، النقاب عن عزم “عمير بيرتس” زعيم حزب العمل الإسرائيلي، تقديم مقترح حل للتعامل مع حركة حماس في قطاع غزة. ونقلت عن “بيرتس” قوله، “نحن بصدد وضع خطة لتقديمها لفريق تفاوض أزرق أبيض تتضمن إصدار إنذار لحماس”. ووفقاً للقناة، الخطة التي سيقدمها زعم الحزب تتضمن إعادة تأهيل قطاع غزة مقابل تسليم حركة حماس السلاح، كذلك الموافقة على إعادة السلطة الفلسطينية لتحمل المسؤولية عن القطاع. وفي حال لم توافق حماس على هذه الشروط، يجب على الجيش الشروع في حملة عسكرية واسعة تستهدف الإطاحة بحماس وتنفيذ الشروط لإعادة الهدوء للجنوب وتأهيل القطاع.
معاريف – السنوار لغانتس: ستلعن اليوم الذي ولدت فيه
هدد قائد حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار بقصف مدينة تل أبيب لمدة 6 أشهر متواصلة إن شنت إسرائيل حرباً على القطاع. وقال السنوار وفق ما نقلت صحيفة “معاريف” خلال لقاء شبابي في غزة، “سمعنا أقوالاً من كبار المسؤولين الإسرائيليين، تصريحات انضم إليها غانتس، ونقول إننا ننتظر منك إذا كنت تستطيع تشكيل حكومة لمعرفة ما ستفعله، سنجعلك تلعن اليوم الذي ولدتك فيه أمك”. وأشار السنوار إلى حماس تمتلك آلاف الصواريخ والقذائف والأنفاق التي بحوزتها لمئات الأميال، يمكننا تحويل المدن الإسرائيلية إلى مدن أشباح إذا استمرت إسرائيل في مهاجمتنا.
بينت يطالب نتنياهو وغانتس بتشكيل حكومة وحدة بأسرع وقت
– طالب عضو الكنيست عن حزب اليمين الجديد، نفتالي بينت، نتنياهو وغانتس إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال بينت خلال حفل ذكرى الحاخام عوفاديا يوسف بحضور نتنياهو وغانتس وقادة الأحزاب الإسرائيلية: “لقد حان الوقت للارتقاء فوق الشؤون اليومية، وتشكيل حكومة وحدة بأسرع ما يمكن”. كما ناشد رئيس حزب شاس آرييه درعي نتنياهو وغانتس بتشكيل حكومة واسعة. ولدى سؤاله عما إذا كان يعتقد أنه ستكون هناك انتخابات ثالثة، أجاب نتنياهو: “آمل حقًا ألا يحدث ذلك.. علينا أن نفعل كل شيء”.
موقع واللا – انتخاب زوهار رئيساً لكتلة الليكود في الكنيست
– انتخب حزب الليكود اليوم الإثنين، العضو ميكي زوهار رئيساً لكتلة الليكود في الكنيست. وذكر موقع واللا أن زوهار تفوق على العضو يوآف كيش بأغلبية 18 صوتاً مقابل 11 لصالحه. وأوضح الموقع أن زوهار سيحل محل وزير الاتصالات ديفيد أمساليم.
يديعوت أحرونوت – ليبرمان يتهم نتنياهو بجر إسرائيل لانتخابات ثالثة
اتهم أفيجدور ليبرمان رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بجر إسرائيل لانتخابات ثالثة. ونقل عن ليبرمان القول :”نتنياهو يجرنا لانتخابات للمرة الثالثة والشعب لن يسامحه على هذا”. وأضاف :”محاولة الانفراد بالأمر- القدوم لمفاوضات تشكيل حكومة وحدة برفقة الأحزاب اليمينية والدينية المتشددة إلى جانب رغبته في أن يكون الأول في شغل الرئاسة الدورية للحكومة- يظهر بشكل لا لبس فيه أن المسؤول عن تعطل مؤسسات الدولة والضغط للذهاب لانتخابات ثالثة، هو نتنياهو ونتنياهو فقط”. وكان رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين كلف رئيس الأركان السابق بيني جانتس الشهر الماضي بتشكيل الحكومة الجديدة بعدما فشل نتنياهو في تشكيل حكومة بعد الانتخابات التي جرت في أيلول/سبتمبر الماضي وكانت الثانية في نصف عام. وذكرت تقارير أن حزب “أزرق أبيض”، بزعامة جانتس، اقترح على حزب “ليكود”، بزعامة نتنياهو، تشكيل حكومة بدون الأحزاب اليمينية المتشددة في المرحلة الأولى، وذلك “بهدف تمرير عدة مشاريع قوانين تخص العلاقة بين الدين والدولة، ومن بينها قانون التجنيد، بما يتيح لحزب جانتس استعراض إنجازات في هذا الشأن”. كما اقترح أن يتم رئاسة الحكومة المشتركة بالتناوب. ولم يتمكن الجانبان من تحقيق أي تقدم. تجدر الإشارة إلى أن نتنياهو كان وقع اتفاقا مع الأحزاب اليمينية التي تدعمه يقضي بألا يدخل أي حزب في أي تحالف دون بقية هذه الأحزاب. أما جانتس فكان تعهد بتشكيل حكومة وحدة ليبرالية. وكان حزب جانتس رفض المشاركة في حكومة وحدة بقيادة نتنياهو، كما رفض عقد اجتماع معه بسبب إجراء تحقيقات فساد بحقه. وكان حزب “أزرق أبيض” تصدر الانتخابات الأخيرة بحصوله على 33 مقعدا، متقدما بمقعد واحد على حزب “ليكود”، بزعامة نتنياهو، إلا أن أيا من الحزبين لم يتمكن من تشكيل ائتلاف يضمن له 61 مقعدا وبالتالي تشكيل حكومة أغلبية. وجمع نتنياهو دعم 55 نائبا من أحزاب يمينية ودينية، بينما جمع جانتس تأييد 54 نائبا من أحزاب تنتمي إلى الوسط واليسار. وحصل حزب ليبرمان “إسرائيل بيتنا” على ثمانية مقاعد في الانتخابات الأخيرة، إلا أنه رفض دعم أي من نتنياهو أو جانتس. وكان نتنياهو فشل في تشكيل ائتلاف بعد الانتخابات التي جرت في نيسان/أبريل الماضي. ومن ثم جرت الدعوة لانتخابات جديدة في أيلول/سبتمبر.
