اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 3 – 7 – 2020

هآرتس :
– رحل الزخم.
– خبراء: مشروع اجهزة طرد مركزي في ايران تضرر بانفجار عبورة
– لجنة الاذون تبلغ نتنياهو بانه لن يتمكن من تجنيد تبرع من مقربه برتريدج.
-والدا اياد الحلاق لا يصدقان ان الشرطي الذي اطلق النار على ابنهما سيدفع الثمن.
-العودة الى القيود: مناسبات بمشاركة حتى 50 شخص.
– في الجهاز الصحي يخشون: بعد نحو شهر سيكون مئات المرضى الخطرين.
– فتح وحماس: الضم سيكون الرصاصة التي تقتل حل الدولتين.
– عندما يصر ترامب على أن يكون ترامب، تتعاظم فرصة ان يوافق على الضم.
يديعوت احرونوت :
– الوباء لا يتوقف، القيود تعود.
– ايران: انفجار في المنشأة النووية.
– بسبب النقص في تطعيمات الانفلونزا، ابناء 45 ودون لن يتمكنوا من التطعيم.
– الحكومة تشدد القيود.
– ضيف الشرف لمؤيدي الارهاب – عاصفة في اعقاب مشاركة عودة اجتماع فتح وحماس في رام الله.
معاريف / الاسبوع :
– انفجار غريب قرب طهران، ضرر شديد في المنشأة النووية.
– لن نصمد امام الثمن الاقتصادي.
– ابتداء من اليوم تشديد القيود على قاعات الافراح واماكن الترفيه.
– لجنة الاذون لن تبحث في طلب نتنياهو التمويل القضائي.
– استطلاع FM103: الليكود 38، يوجد مستقبل – تيلم 17، العمل يشطب.
– الليكود ضد عودة: شارك في اجتماع لفتح وحماس.
اسرائيل اليوم :
– الحكومة تعلن عن قيود تدخل هذا الصباح حيز التنفيذ.
– “بدون قيود سنفقد السيطرة”.
– “حرب سلامة المواطن”.
-المحطة التالية: العدوى.
– “تأييد النائب عودة للارهاب – لا يطاق”.
القناة 12 العبرية :
– تعاون بين الإمارات وشركة صناعات عسكرية إسرائيلية لهذا السبب
كشفت القناة 12 العبرية، الليلة الماضية، عن توقيع اتفاقية لتطوير حلول لوباء كورونا بين شركة إسرائيلية- الصناعات الجوية رفائيل، ودولة الإمارات العربية المتحدة.
ووفقا للقناة، أعلنت شركة Group42(الخميس) في أبو ظبي، أنها وقعت اتفاق تعاون مع Elta، وبحسب الإعلان، وقعت الشركتان اتفاقية “لتطوير حلول تكنولوجية متطورة للوباء”. وأعلن أيضًا أن الشركات ستتعاون في البحث والتطوير لإيجاد حلول للمساعدة في مكافحة أمراض كورونا.
من جهتها، قالت شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية، إن “اتفاقية التعاون تم توقيعها مع قسم IAI عبر مكالمة فيديو بين الإمارات وإسرائيل”. وخلال تلك المحادثة، تمت مناقشة سبل “الاستفادة من التقنيات المبتكرة الشائعة في مجالات الذكاء الاصطناعي والاستشعار والليزر والمزيد”.
يشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أعلن الأسبوع الماضي بشكل مفاجئ عن التعاون بين إسرائيل والإمارات، قائلا “إن التعاون يتعلق بمحاربة كورونا”.
معاريف:
– ايران : انفجار في المنشأة النووية
وقع أمس انفجار غريب في مصنع تخصيب اليورانيوم الايراني في نتناز. وكشفت صور لموقع الانفجار وقوع ضرر جسيم بالمختبر الذي تطور فيه ايران أجهزة طرد مركزي من طراز متطور. وهذا هو التخريب الاكبر الذي تعرض له البرنامج النووي الايراني منذ دس فيروز ستاكسنت في أجهزة الطرد المركزي في نتناز.
وأكدت وكالة الطاقة الذرية الايرانية امس وقوع انفجار في منشأة التخصيب ولكنها وصفته “كخلل اضر بمخزن قيد الانشاء”. ومع ذلك سارع رئيس البرنامج النووي الايراني الى الموقع لتقدير الاضرار. وامتنعت ايران في هذه المرحلة عن اتهام اسرائيل بالمسؤولية عن الحدث، ولكن وكالة الانباء الايرانية الرسمية “ايرنا” نشرت مقالا تحليليا يشير الى اسرائيل والولايات المتحدة كمشبوهتين بعملية التخريب. وافاد مصدر شرق أوسطي لصحيفة “نيويورك تايمز” بان الانفجار كان جراء عبوة ناسفة زرعت في حفرة.
لاسرائيل اهتمام شديد باجهزة الطرد المركزي من الطراز الحديث التي تطورها ايران، ويمكنها من خلالها انتاج مادة مشعة بسرعة اكبر بكثير مما هي اليوم. وكانت ايران تراجعت السنة الماضية عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي وبدأت تخصب اليورانيوم الى مستوى أعلى بنسبة 4.5 في المئة وتجمع الاف الكيلوغرامات من المادة المخصبة بخلاف ما يسمح لها به الاتفاق.
ويدور الحديث عن أجهزة طرد مركزي اسرع بعشرة اضعاف من الاجهزة العاملة اليوم، مما يسمح لايران ان تنتج بسرعة كميات كبيرة من المادة المشعة.
يديعوت :
سويسرا تقترح التوسط لعقد قمة فلسطينية – إسرائيلية
اقترحت سويسرا مؤخرًا التوسط لعقد قمة فلسطينية – إسرائيلية، في محاولة لحل أزمة الضم واستئناف المفاوضات بين الطرفين.
وبحسب صحيفة”يديعوت أحرونوت” العبري، فإن سيمونيتا سوماروغا رئيس سويسرا أجرت خلال الأيام الماضية محادثات هاتفية مع رؤوفين ريفلين الرئيس الإسرائيلي، وكذلك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وكذلك العاهل الأردني عبدالله الثاني، ناقشت خلالها قضية الضم، وأكدت أن بلادها تشعر بالقلق تجاه هذه الخطوة التي من الممكن أن تؤدي إلى العنف وعدم الاستقرار، وبأنها خطوة لا تتماشى مع القانون الدولي.
وأكدت سوماروغا أن سويسرا تسعى لتحقيق سلام عادل ودائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين يقوم على حل الدولتين وأساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، مؤكدةً أن سويسرا لن تعترف بالتغيير الحدودي ما لم يتم يتفق الطرفان على ذلك.



