ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم 26 – 4 – 2020

هآرتس :

– بدون سياسة واضحة الحكومة تخرج الجمهور من المنازل.

– ليتسمان لنتنياهو: سأترك وزارة الصحة في صالح حقيبة الاسكان.

– العمل يتعهد بالتوصية لنتنياهو ولم يحصل على حرية تصويت في موضوع الضم.  

– وحدة سرية للجيش الاسرائيلي ساعدت في جمع المعلومات لفريق بحث في منع العصيان المدني.

– لا غانتس ولا ترامب: المفتاح للضم كان وسيبقى في يدي نتنياهو.

-في ليالي رمضان الاولى، الجمهور العربي مشوش بعد أن تجاوزته التسهيلات في الحجر.

– الحكومة الإسرائيلية تقرر التخفيف عن الجمهور، السماح لهم بالحركة والتسوق منذ صباح اليوم الأحد.

– الصحة الإسرائيلية: عدد الوفيات بالكورونا إلى 199 حالة، وعدد المصابين بالفايروس إلى 15,258 حالة.

يديعوت احرونوت :

– التسهيلات والقيود.

– السوق غير الحرة.

– التوصية: أطفال الصفوف من الاول حتى الثالث في البداية.

-ليتسمان يعلن عن رغبته في الانتقال من وزارة الصحة الى وزارة الاسكان.

-قائد الوحدة الخاصة عن المواجهات في الاحياء الاصولية: “رشقوني بالحجارة والبيض ولكننا نعتاد”.

– علاج ترامب: اشربوا كلور.

– مفاوضات تشكيل الحكومة: طواقم المفاوضات لحزبي الليكود ويمينا، تستأنف اليوم المفاوضات بينها.

– حالة الطوارئ: الجيش الإسرائيلي يبدأ منذ اليوم، بالتخفيف عن الجنود، والسماح لهم بالإجازات المنزلية.

معاريف / الاسبوع :

– المحلات التجارية مفتوحة.

– تسهيلات كبيرة في الحجر.

– الاستعداد مرة اخرى للحجر، في يومي الذكرى والاستقلال.

– نواصل ميل الهبوط  في عدد المرضى.

– نحو 1.200 مخالفة في نهاية الاسبوع.

– قانونيون كبار: مندلبليت مهني ونزيه.

–  الناطق بلسان رئيس الوزراء ضد رئيس وحدة التحقيق مع الشرطة: قريبا ستوقع بطالة.

– اليوم: حزب العمل يصوت على الدخول الى الحكومة.

– تقارير صينية: وفاة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، بعد تدهور حالته الصحية، في أعقاب علمية بالقلب.

– حوالي 1,500 إسرائيلي، تظاهروا الليلة في تل أبيب، احتجاجا على اتفاق تشكيل حكومة الطوارئ القومية.

اسرائيل اليوم :

– “لا يعرضون علينا معطيات بل مجرد نزوات ومخاوف”.

– ابتداء من اليوم: اغلاق في عدة احياء في بيت شيمش وفي نتيفوت.

-اليوم يبحث الوزراء في عودة جهاز التعليم.

– تفشي الكورونا: اكثر من 200 الف وفيات في العالم.

– ليتسمان يقرر: “اريد الاسكان”.

والا العبري :

– أمريكا: بلغ عدد الوفيات بالكورونا 53511 حالة، وارتفع عدد المصابين بالفايروس إلى  936،293 إصابة

– ارتفع عدد الوفيات بالكورونا إلى 203,000 شخص، وعدد الإصابات بالفايروس، إلى 2.9 مليون شخص بالعالم.

القناة 13 العبرية :

– الحكومة الإسرائيلية تبحث اليوم، زيادة التسهيلات المفروضة ضمن مكافحة الكورونا، والعودة الى التعليم.

– اليوم سيتم اعادة فتح صالونات الحلاقة, ومحلات مواد التجميل، وعدد من المحلات التجارية في البلاد.

القناة 12 العبرية :

– الناطق باسم الجيش: بناءا على قرارات الحكومة، سيتم تقييد حركة السكان في مدن “نتيفوت” وبيت شميش.

– وزير الصحة يعكوف ليتسمان، أبلغ رئيس الوزراء نتنياهو، أنه لا يريد وزارة الصحة، ويريد وزارة الإسكان.

القناة11 العبرية – كان :

– المحكمة المركزية في القدس، تقرر الحجز على 450 مليون شيكل من أموال عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية.

– الأردن تتوجه لدول العالم بطلب الضغط على إسرائيل، لعدم تنفيذ ضم مستونات الضفة للسيادة الإسرائيلية.

القناة 7 العبرية :

– من المتوقع أن يعود رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى العمل غدا، بعد شفاءه من فايروس كورونا.

– موشيه يعلون: غانتس وأشكنازي، أصبحوا مثل المماسح، بمفاوضات تشكيل حكومة الطوارئ مع نتنياهو.

القناة 13 العبرية:

– بقلم باراك رابيد –  الأردن تطلب ضغطًا عالميًا على “إسرائيل” لإلغاء ضم الضفة

بعثت الأردن برسالة إلى 10 دول تطالبها فيها بالضغط على “إسرائيل” لثنيها عن تطبيق الاتفاق بين حزبي “الليكود” و”أزرق أبيض” الذي ينص على ضم أجزاء من الضفة الغربية في الصيف المقبل.*

*وكشفت القناة 13 العبرية ، الليلة الماضية، أن الرسالة الأردنية “شديدة اللهجة” حذرت من أن تطبيق الضم “سيكون له تداعيات مدمرة على عملية السلام، وسيقود إلى القضاء على حل الدولتين، وسيؤدي لتفجير المنطقة”.*

*وأفاد المراسل السياسي للقناة باراك رابيد، بأن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، بعث هذه الرسالة إلى وزراء خارجية 10 دول على الأقل، بينها ألمانيا وروسيا واليابان.*

*وأضاف، أن الخطوة الأردنية تم تنسيقها مع السلطة الفلسطينية، وذلك قبل أيام من اجتماع وزراء الخارجية العرب المخصص لمناقشة المشروع الإسرائيلي لضم مناطق من الضفة.*

*وكان حزبا “الليكود” بزعامة بنيامين نتنياهو و”أزرق أبيض” بزعامة بيني غانتس، أدرجا الاتفاق على ضم أجزاء من الضفة إلى “دولة إسرائيل”، وتطبيق السيادة الإسرائيلية الكاملة عليها، في إطار الاتفاق على تشكيل الحكومة، وحدّد الاتفاق، شهر تموز/يوليو المقبل موعدًا لتنفيذ هذه الخطوة، رغم تحذيرات أوروبية من تبعاتها.

هآرتس:

-اتفاق نتنياهو – غانتس يدمّر الكنيست والآلاف يتظاهرون

ذكرت صحيفة هآرتس العبرية ، اليوم الأحد، أنه شارك حوالى 2000 شخص مساء أمس السبت في تظاهرة لـ”الأعلام السوداء” في تل أبيب، ضد “إلحاق الضرر بالديمقراطية في الاتفاق الائتلافي بين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس “أزرق أبيض” بيني غانتس”، بحسب الصحيفة.

وأشارت الصحيفة إلى أن المتظاهرين، الذين حافظوا على مسافة فيما بينهم في ساحة رابين، تطبيقاً لتعليمات وزارة الصحة لمنع انتشار كورونا، رفعوا أعلام”إسرائيل”  وأعلاماً سوداء ولافتات كُتب عليها: “أيها الفاسدون – إلى البيت”.

وبحسب “هآرتس”، ألقى رئيس الشاباك الأسبق كرمي غيلون كلمة اتّهم فيها نتنياهو وغانتس بـ”تدمير الكنيست”، قائلاً: “اتفاق نتنياهو – غانتس يدمّر الكنيست ويسلّم الصلاحيات لحكومة من 52 عضواً، المحكمة العليا هي البقية الأخيرة المدافعة عن الديمقراطية في إسرائيل قبل أن تنهار كلياً”. وأضاف “لا أحسد رجلاً أو امرأة من قضاة المحكمة العليا، حالياً أو متقاعدين، الواقعين تحت تهديدٍ دائم على أمنهم المادي”.

ولفت غيلون إلى أن “هذا التهديد نشأ في بلاط بنيامين نتنياهو ما يمهد إلى جريمة قتل سياسية إضافية في “إسرائيل”، مضيفاً “أنا واثق من أن هذه الإمكانية الرهيبة تسلب النوم من عيون رئيس الشاباك والمفتش العام للشرطة، لكن هذا غير كافٍ“، وحذر نتنياهو من المساس بالقضاة.

وتابع غيلون متوجهاً إلى نتنياهو قائلاً إنه “في شهر آب/أغسطس 1994، بصفتك رئيس المعارضة وبصفتي رئيس الشاباك، قبل شهرين ونصف من قتل رابين، اجتمعنا في مكتبك، ذهبت لأحذّر من أن كلامك التحريضي ومن سياسيين وحاخامين أفتوا ضد رابين، يمكن أن يتسبب بمهاجمٍ منفرد يقتل رئيس حكومة في “إسرائيل”، لكنك لم تُصغِ لي ولم تغيّر شيئاً من طريقة تحريضك الشخصي”.

وأضاف “اليوم أتوجه مرة ثانية إليك، أنت رئيس الحكومة والمسؤولية عن سلامة القضاة تقع عليك، اسمع كلامي وأوقف حملة التحريض العنيفة ضد قضاة المحكمة العليا وهذه المؤسسة، المسؤولية مسؤوليتك. إذا قُتل لا سمح الله قاضي محكمة عليا في إسرائيل، دمه سيكون على يديك”.

وذكرت الصحيفة أنه إضافةً إلى التظاهرة في تل أبيب، تظاهر المئات مساءً يوم أمس السبت في طبعون، حمل المتظاهرون الأعلام الإسرائيلية وأعلاماً سوداء ولافتات كُتب عليها: “يفسدون ديمقراطيتنا” و”لن نحوّل الكنيست إلى ملاذٍ للمجرمين”.

هذا واعتبر رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان أن حكومة الطوارئ التي شكلها رئيس حزب “أزرق أبيض” بيني غانتس، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حكومة “حصانة لنتنياهو، وحكومة عمل لأزرق أبيض”.

واعتبر ليبرمان، أن غانتس “ارتكب خطأ كبيراً، وسيدفع ثمن ذلك”، مؤكداً أنه ليس واثقاً بقيام حكومة.

بدوره، قال وزير الأمن السابق وعضو الكنيست الحالي موشيه يعلون، إنه “غير متأكد من قيام هذه الحكومة، ويرجح الذهاب إلى انتخابات أخرى”.

وأوضح يعلون أنه يتحمل مسؤولية تصرف عضوا “الكنيست” يوعاز هندل وتسفي هاوزر، الذين انشقا عن تحالف “كاحول-لافان” وانضما إلى حكومة نتنياهو، إلا أنه شدد على أن “نتنياهو ليس رئيس حكومة بل رئيس عصابة”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى