ترجمات عبرية

اهم عناوين الصحافة الاسرائيلية ليوم  12 – 4 – 2021

هآرتس :

– بين التخريب في المنشأة النووية في نتناز والهجوم على السفينة في البحر الاحمر، المعركة بين اسرائيل وايران ترتفع  درجة .

– الشرطة تقول للمشتكية ص: اشطبي الدعوى ضد الشيخ فنلغي الاتهام ضدك.

– ادارة الصندوق القومي تقر شراء اراضي في منطقة مستوطنات منعزلة ايضا.

-المدعية العامة في ملف 4000 خططت للاعتزال بعد تقديم الاتهام وان تنتخب قاضية.

– خمس حالات قتل في غضون 72 ساعة: الخلفية لها كلها – نزاعات سابقة بين المجرمين.

يديعوت احرونوت :

– منشورات اجنبية:”التخريب في  المنشأة النووية الايرانية – عملية للموساد”.

– ضربة في بطن الارض.

– الجريمة العنيفة تعربد في كل البلاد – فقدان سيطرة.

-مسؤولون في الليكود: “طريق مسدود في المفاوضات لاقامة حكومة”.

– الهدف: كسر سموتريتش.

– النائب كسيف يشتكل في وحدة التحقيق “ماحش”: اعتدي علي.

– فرصة المضادات – المستشفيات تفحص نجاعة التطعيم حتى عند المرضى بامراض عضال.

معاريف / الاسبوع :

– نار في الشوارع.

– التقدير: وقف الكهرباء في منشآة النووي الايرانية – عملية للموساد.

– خطاب وزير الدفاع الامريكي -ولا كلمة عن ايران.

– قتيل في انفجار سيارة في حولون، تصفية بالنار في عسقلان.

– تشاؤم في الليكود: “وصلنا الى طريق مسدود”.

اسرائيل اليوم :

– الرسالة: اسرائيل ستعمل دون صلة بمحادثات النووي.

– المشبوه الفوري: الموساد.

– غانتس: نظام آيات الله – تهديد على العالم كله.

-بينيت يحاول افشال اقامة حكومة يمين.

– بدء الاستعدادات لانتخابات الرئاسة في اسرائيل.

– المنافسة على اللقاحات ستزداد.

واللا العبري :

 – مصادر استحبارية أمريكية وإسرائيلية: ل “إسرائيل” دور في تخريب محطة تخصيب اليورانيوم في نطنز.

– (86) حالة كورونا في ال 24 ساعة الماضية.

– الحاصلة على “جائزة إسرائيل” تحتج على سياسية وزير التربية والتعليم يوآف جالنت في منح الجائزة لدواعي سياسية.

– قتيلان خلال ساعات، حدهم في عسقلان، وعنصر من جماعات الإجرام قتل في حولون.

– في أعقاب الانتخابات، وبراتب 40 ألف شيكل، نجل القيادي في شاس آرية درعي عزز مكانته في النقابة الصهيونية.

قناة كان العبرية :

– المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية “الكابينت” يلتئم الأسبوع القادم، لمناقشة الملف الإيراني.

– مصادر استخباراتية أجنبية: “الموساد يقف خلف هجوم مفاعل نطنز، العملية عبارة عن هجوم سايبر”.

– المنسق السابق كميل ابو ركن في مقابلة مع كان: “أبو مازن شريك، وكان يجب التعامل معه بشكل آخر”.

– جهات استخبارية: إيران تحتاج لتسعة أشهر لتجديد تخصيب اليورانيوم في محطة نطنز.

– إطلاق نار وتفجيرات في أنحاء مختلفة من البلاد، قتيلان في عسقلان وحولون.

– المستشار السياسي لوزير المالية يسرائيل كاتس اقترح نقل التكليف له في تشكيل الحكومة.

– نقابة أطباء الأطفال، سنطالب بتطعيم الأطفال بلقاح فايزر

القناة 7 العبرية :

– محاكمة نتنياهو: اليوم سيتم استئناف جلسات الاستماع للشهود في محاكمة رئيس الوزراء نتنياهو.

– وزير الدفاع الأمريكي، لويد اوستين، سيزور اليوم مركز “ياد فشيم” لتخليد قتلى المحرقة اليهودية، بالقدس.

 – مصادر بالليكود: “نتنياهو استسلم في محاولاته لإقناع بتسلال سموتريتش للانضمام لحكومة برئاسته”.

القناة 12 العبرية :

– صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية: الهجوم على مفاعل نطنز النووي الإيراني، عملية سايبر إسرائيلية.

– المحلل العسكري روني دنيال: “هناك تقديرات أمنية بوجود رد إيراني قريب على هجوم في طنز”.

 – دنيال: “لا خيارات هذه المرة أمام إيران، سوى الرد المناسب على إسرائيل على مهاجمة المفاعل”.

– بعد تخريب محطة تخصيب يورانيوم إيرانية، تقديرات إسرائيلية أن الرد الإيراني قادم.

– شركاء بنيامين نتنياهو: غير مستعدون لحكومة تناوب مع نفتالي بنت.

– لدفعها للتمرد والانضمام لليكود، الليكود عرض على عضو ة كنيست من إسرائيل بيتنا، وزارة رفيعة، مكان مضمون في الليكود، والدعم في خوض انتخابات رئيسة بلدية حولون.

– خلال ساعتين : قتيلان في عسقلان وحولون.

– بعد العاصفة، المصادقة على تمديد فترة ولاية رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي.

القناة 13 العبرية :

– الانفجار في مفاعل نطنز، ناجم عن زراعة قنبلة بالداخل، ويتطلب المفاعل 9 شهور للعودة للتخصيب.

– نتنياهو: “محاربة إيران وأتباعها ومكافحة البرنامج النووي الإيراني والتسلح الإيراني هي مهمة عملاقة”.

– وزارة الصحة الإسرائيلية: بلغ عدد الإصابات النشطة بالكورونا 3,432 إصابة، وعدد الوفيات 6,296 حالة.

في مقابلة مع قناة  كان” – كميل أبو ركن : أبو مازن شريك ويعارض العنف

أجرت قناة “كان” العبرية، بالأمس، مقابلة خاصة مع المنسق السابق لأعمال الجيش الإسرائيلي بالمناطق الفلسطينية، اللواء احتياط كميل أبو ركن.

ونقلت القناة العبرية، عن المنسق السابق، اللواء احتياط كميل أبو ركن قوله: “إن رئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن شريك، وكان يجب التعامل معه بشكل آخر”.

وأضاف أبو ركن: “أبو مازن أثبت نفسه على مدار فترة ولايته، وأثبت أنه يعارض العنف، وكان علينا التصرف بشكل مختلف معه”.  

وبحسب أبو ركن، فإن “الحديث عن ضم المستوطنات للسيادة الإسرائيلية، هو الذي دفع أبو مازن لتقليص التنسيق الأمني مع إسرائيل”.

وتابع، “لقد تخوفت من أن يؤدي تطبيق خطة الضم بالضفة، الى التصعيد الأمني، وبالتالي الى زعزعة استقرار السلطة الفلسطينية”.

وعندما سُئل عن الانتخابات الفلسطينية المرتقبة قال أبو ركن: “في حال جرت الانتخابات، وفازت حماس بالضفة، فمن المؤكد أننا لن نكون على تواصل مع كيان سياسي فلسطيني يضم حركة حماس”.

تايمز أوف إسرائيل –  وسط المفاوضات الائتلافية ، منصور عباس ينظر في تقديم خطاب يؤكد التزامه تجاه إسرائيل

يفكر زعيم حزب القائمة العربية الموحدة منصور عباس في إلقاء خطاب سياسي يؤكد فيه التزامه تجاه إسرائيل، من أجل تمهيد الطريق نحو قبوله من قبل الأحزاب اليمينية، بحسب عدد من التقارير في نهاية الأسبوع.

وينظر إلى دعم عباس، على الأرجح من خارج الحكومة، على أنه ضروري لتشكيل أي ائتلاف محتمل بعد انتخابات 23 مارس. لكن الأحزاب اليمينية ترفض التعاون مع الحزب الإسلامي غير الصهيوني. واستبعد حزب “الصهيونية الدينية” بقيادة بتسلئيل سموتريتش الاحتمال كليا. ويتهم بعض اليمينيين عباس بأنه مؤيد لحركة حماس.

ووفقا لتقارير القناة 13 وإذاعة “كان” العامة، يدرس عباس تقديم خطاب يرفض فيه الإرهاب ويؤكد للجمهور العام التزامه بخدمة البلاد. وبحسب “كان”، فإن حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو هو الذي ضغط من أجل مثل هذا الخطاب، من أجل الضغط على سموتريتش للموافقة على التعاون مع عباس.

وقد ألقى عباس بالفعل خطابا تاريخيا في الأول من أبريل، دعا فيه إلى التعايش اليهودي العربي في إسرائيل “على أساس الاحترام المتبادل والمساواة الحقيقية”.

ووفقا للقناة 13، قال عباس في محادثات مغلقة إنه يفضل حكومة يمينية بقيادة نتنياهو، والتي يعتقد أنها ستكون أكثر قدرة على مساعدة دائرته الانتخابية من حكومة مؤلفة من أحزاب من جميع أنحاء الطيف السياسي.

وتم تكليف نتنياهو هذا الأسبوع بتشكيل حكومة من قبل الرئيس رؤوفين ريفلين. ويحظى نتنياهو حاليًا بدعم 52 مشرعا، ويجري مناقشات مع نفتالي بينيت من “يمينا”. وسيؤدي دعم بينيت إلى وصوله إلى 59 مقعدا، مما يجعله بحاجة الى عباس، مع أربعة مقاعد القائمة العربية الموحدة، للحصول على أغلبية في الكنيست المكون من 120 مقعدًا.

وإذا فشل في تحقيق ذلك، يبدو أن الخيار الآخر هو حكومة تقاسم سلطة بين اليمين واليسار والوسط، مع تولي بينيت رئاسة الوزراء في اتفاقية تناوب مع يائير لبيد من حزب “يش عتيد”. وسيحتاج مثل هذا التحالف، المكون من احزاب متنوعة تشمل حزب “ميرتيس” من اليسار وحتى حزب “الأمل الجديد” لجدعون ساعر من اليمين، إما إلى دعم عباس أو دعم القائمة المشتركة للحصول على الأغلبية.

وفي غضون ذلك، أعرب سموتريتش من حزب “الصهيونية الدينية” يوم الجمعة عن تفاؤله بأن خصوم نتنياهو اليمينيين سوف يتخلون عن معارضتهم للانضمام إلى حكومة يرأسها رئيس الوزراء الحالي.

وكتب سموتريتش على تويتر إن “الحكومة التي تعتمد على مؤيدي الإرهاب والإرهابيين”، في اشارة إلى القائمة العربية الموحدة، ليست حكومة يمينية “بل حكومة فاشلة ملوثة بالدماء”.

وقال إن مثل هذه الحكومة ستؤدي إلى “سقوط اليمين وصعود اليسار”، موضحا أنه “فخور” بمعارضتها وسيفعل كل شيء لمنع تشكيلها.

وقال سموتريتش: “منذ الانتخابات عملت بلا كلل لتشكيل حكومة يمينية حقيقية بقيادة نتنياهو. إذا لم يتم تشكيل مثل هذه الحكومة لا سمح الله، فسيكون اللوم فقط على أكتاف اليمينيين الذين لم ينجحوا في فهم خطورة الساعة، والتنازل عن طموحاتهم وخصوماتهم ومقاطعتهم الشخصية، من أجل الجلوس معا في الحكومة الأفضل والأكثر طبيعية لإسرائيل”.

وبدا أن تصريحاته تستهدف حزب “الأمل الجديد” الذي أسس حملته الانتخابية على السعي لاستبدال نتنياهو. ويكرر الحزب، الذي يقوده وزير الليكود السابق ساعر، أنه لن ينضم إلى حكومة بقيادة نتنياهو منذ انتخابات 23 مارس.

وقال سموتريتش إنه “متفائلا”، معلنا أنه يمكن تشكيل حكومة يمينية “بدون كارهي إسرائيل ومؤيدي الإرهاب”.

إذا لم ينجح نتنياهو بتشكيل حكومة، يمكن لرئيس الدولة إما تكليف شخص آخر بالمحاولة (لمدة 28 يوما آخر واحتمال الحصول على 14 يوما إضافيا)، أو إعادة التفويض للكنيست، ومنح المجلس التشريعي مهملة 21 يوما للموافقة على مرشح يدعمه 61 عضو كنيست.

إذا قام الرئيس بتعيين شخص آخر وفشل هذا الشخص أيضا بتشكيل حكومة، يعود التفويض تلقائيا إلى الكنيست لمدة 21 يوما. خلال هذه الفترة، يمكن لأي عضو كنيست أن يحاول تشكيل حكومة.

وقد أشار ريفلين إلى أنه قد لا يقوم بتفويض مرشح آخر في حال فشل نتنياهو، وأنه قد يعيد التفويض مباشرة للكنيست.

في نهاية فترة الـ21 يوما، إذا لم يتفق 61 عضو كنيست على أي مرشح، سيتم حل الكنيست بشكل تلقائي وستتوجه البلاد مرة أخرى إلى انتخابات، ستكون الخامسة في غضون أقل من ثلاث سنوات.

1

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى