منوعات

الإرشادات الخارجية والرقابة الذاتية ..!

بقلم محمد قاروط ابو رحمة 28-8-2021م

 

20 رسالة قصيرة


1- الإرشادات ليست قواعد للعمل او الحياة.

2- الإرشادات ليست وصفات نجاح او فشل.
3-  اللوحات الإرشادية على الطرق لا توصلك حيث تريد.
4-  إنها فقط تساعدك بالوصول إلى حيث تريد.
5-  الكثير من الناس لا ينظرون إليها أصلا.

6- الذي يوصلك إلى حيث تريد، المركبة وقائدها,
7-  صلاحية المركبة ومهارة قائدها في قيادة السيارات أهم من الإرشادات.
8-  السيارة الجديدة قد لا توصلك إلى حيث تريد بقائد مركبة جديد.
9-  قائد مركبة محترف يقود سيارة قديمة أفضل من سيارة جديدة يقودها مستجد او أهوج.
10-  الإرشادات لا تمنع الحوادث ولا تحدثها.
11- ممارسة قواعد السير أهم من حفظها.
12- تصبح الإرشادات حدودا للقواعد والوصفات عندما تكون إرشادات من داخل الفرد.
13- إرشادات اتجاه الفرد الداخلية، هي البوصلة التي تضبط سلوك الفرد للوصول إلى حيث يريد.
14- إرشادات الفرد الداخلية، الوجدانية والروحية والفكرية والجسدية، تجعل للقواعد والوصفات حدودا.
15- إنها الرقابة الذاتية نمارسها طوعا، سرا وعلنا.

16- الإرشادات الخارجية تصبح مفيدة عندما تكون الرقابة الذاتية قوية.

17- بناء الرقابة الذاتية ليس سهلا.

18- بيئة الفرد، أسرته تنظيمه، أول معلم للرقابة الذاتية.

19- الرقابة الذاتية على ماذا؟ هذا سؤال مهم. يجيب عليه افرد وجماعته.

20- الرقابة الذاتية الأهم، هي الرقابة على تصرفاتنا مع الآخرين،

إنها الإرشادات والرقابة الذاتية على ما نقدمه لشعبنا وقضيتنا.

 

مركز الناطور للدراسات والابحاث Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى