ترجمات عبرية

اخبار متفرقة مترجمة من المواقع اسرائيلية ليوم 23-10-2012


رئيس اركان الجيش الاسرائيلي بني غانتس : “اسرائيل” تواجه تحديات على جميع الجبهات
 

صرح رئيس اركان الجيش الاسرائيلي  بني غانتس بان “اسرائيل” تواجه تحديات على جميع الجبهات، مشيرا الى ان هذه التحديات تظهر في جنوب “اسرائيل” بشكل شبه يومي ولا يمكن ان نعلم كيف تتطور الاوضاع.

واضاف غانتس ان “الاوضاع في لبنان تتأثر بما يرتكبه نظام  الرئيس السوري بشار الاسد بحق أبناء شعبه”، ورأى ان الهدوء الذي ساد حتى الان هضبة الجولان والحدود مع لبنان قد لا يستمر.

وافاد مراسل الاذاعة الاسرائيلية ان أقوال رئيس هيئة الاركان جاءت خلال زيارة قام بها اليوم لبيت الطائفة الدرزية في قرية جولس.

نتنياهو: الرد الاسرائيلي على عملية كيسوفيم سيكون بمنتهى القوة والصرامة

صرح رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بان “اسرائيل” سترد بمنتهى القوة والصرامة على عملية تفجير عبوة ناسفة والتي ادت الى اصابة ضابط في الجيش الاسرائيلي بجروح ما بين متوسطة وخطيرة على حدود قطاع غزة صباح اليوم، واضاف نتنياهو ان ايران تقف وراء الهجمات الاخيرة المنطلقة من قطاع غزة مثلما تقف وراء الهجوم الذي استهدف مؤخرا سياحا اسرائيليين في مدينة بورغاس في بلغاريا .

وذكرت الاذاعة الاسرائيلية ان اقوال نتنياهو جاءت لدى استقباله في القدس الرئيس البلغاري روزين بليفنيلييف.

اسرائيل” تهاجم زيارة حاكم قطر الى غزة

هاجمت وزارة الخارجية الاسرائيلية بشدة زيارة أمير قطر، حمد بن خليفة الثاني، الى قطاع غزة.

وأعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية أنه “من الغريب تدخله في الصراع الفلسطيني الداخلي، اختار ان يمنح دعمه لحركة حماس وبذلك ينضم الى معسكر المتطرفين”.

ونقل ايضا موقع “يديعوت احرونوت” عن بيان وزارة الخارجية ان “هذه الزيارة تلحق ضررا في فرصة اخراج غزة من المستنقع ووضعها على سكة السلام، وبذلك تكون قطر قد ألقت بالسلام تحت عجلات الحافلة”.

نتنياهو في غيلو: سنواصل البناء في القدس وهي “عاصمتنا الى الابد

زار رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو حي غيلو في القدس برفقة رئيس بلديتها نير بركات، وقال من هناك “القدس الموحدة هي عاصمة اسرائيل الى الابد، لدينا كامل الحق في البناء فيها. سأواصل دعم البناء في القدس”.

كتاب اسرائيلي جديد يوثق كيف تخلت تل ابيب عن عملائها في لبنان 

كشف المسؤول السابق في الاستخبارات الصهيونية  يائير رابيد – رابيتس عن كيفية تخلي اسرائيل عن عناصر مليشيا لحد أثناء عملية الهروب المتسرع  من لبنان عام 2000 (حسب تعبير الضابط نفسه) رغم الوعود التي وعدوا بها قبل ذلك من ضباط الجيش الإسرائيلي .

 صحيفة هآرتس الصادرة اليوم كشفت عن العلاقة التي أقامها يائير رابيد- رابيتس مع العملاء في لبنان  منذ العام 1968 ، عندما عمل كضابط استخبارات في الجبهة الشمالية. وأيضا خلال عمله لسنوات طويلة بعد تسرحه من الجيش واصل صراعه المرير مع من انغمسوا في هذا المستنقع: المستوى السياسي في إسرائيل، الجيش الإسرائيلي، وزارة الحرب، وجهاز الموساد. في كتابه الجديد “نافذة على الساحة الخلفية” يوثق رابيد رابيتس أربعة عقود من الأحداث المليئة بالدم والاهانات.

في منتصف السبعينات وعندما كان قائدا للمنطقة الشمالية في وحدة الاستخبارات 504 ( وهي الوحدة المسؤولة عن تشغيل العملاء في الدول المجاورة) ، حرص على تطوير العلاقة مع القرى المسيحية في جنوب لبنان- وهي العلاقة التي تطورت ووصلت فيما بعد إلى إقامة مليشيا مدعومة من إسرائيل عرفت باسم “جيش جنوب لبنان”. وذات الوقت أقام الضابط الشاب علاقات مع حزب الكتائب في بيروت. وفي سنوات ال1982 -1985 عمل كرئيس لبعثة الموساد في بيروت.

يائير رابيد- رابيتس ليس نادما عن أي خطأ يتعلق بالعلاقة مع الكتائب في لبنان. بل هو يوجه انتقاداته إلى أصحاب القرار والى الخبراء الذين زرعوا الوهم لدى بشير الجميل ومجموعة القتلة التي كانت محيطة به. ” لقد شاهدت رجال إيلي حبيقة وهم يشحذون السكاكين قبل انطلاقهم لتنفيذ المذبحة في صبرا وشاتيلا، وسمعت بياناتهم بشأن نيتهم فقط استخدام السلاح الأبيض”.  يكتب رابيتس ويضيف “لم اعلم بهدفهم، فهذا الامر لم يكن له علاقة بوظيفتي . لكنه اتهم ضباط وحدة العلاقات الخاصة في الموساد الذين سمحوا بسبب قلة معرفتهم للكتائب بجر الجيش الإسرائيلي الى أن يطهر لهم لبنان من المنظمات الفلسطينية وبعد ذلك التراجع عن كل الاتفاقات.

رابيد – رابيتس مقتنع بأن الهروب المتسرّع من لبنان في ايار العام 2000 (بناءا على قرار رئيس الحكومة آنذاك أيهود باراك) ، عزز من قوة حزب الله وقدرته على توجيه ضربة قاتلة لقدرة الردع لدى الجيش الاسرائيلي بل وحتى تشجيع الفلسطينيين على إشعال الانتفاضة الثانية.

“فليس عبثا وصف أمين عام حزب الله (السيد) حسن نصر الله إسرائيل ببيت العنكبوت. وأنه لو سئل يومها(رابيتس)  لكان امر بفرض حظر تجول على قرى جنوب لبنان وجمع السلاح والعتاد، ودعا عناصر مليشيا لحد الى مراسم وداع محترمة.

رابيد- رابيتس يخصص اليوم جل وقته لمعالجة عناصر لحد الذين يعيشون في فلسطين المحتلة، والذين يعيشون في ضائقة كبيرة. فهو يقول أن مسؤولي المؤسسة الأمنية الاسرائيلية الذين صنعوا مجدهم بفضل العلاقة مع مليشيا لحد، اختفوا من المنطقة. وبحسب كلامه فإنه طوال السنوات أعلن هؤلاء الضباط أمام مسامع عناصر مليشيا لحد أنه في اليوم الذي تقرر فيه إسرائيل الخروج من لبنان سيحرص الجيش الإسرائيلي على أن يعوض لهم بيت مقابل بيت، وشجرة ومقابل شجرة، وعنزة مقابل عنزة. ولولا تدخل الجمعية التي تهتم بشؤون عناصر مليشيا لحد كما يقول رابيتس لكان تلقى لاجئو مليشيا لحد من  اسرائيل تعويضات عبارة عن حيوانات من الماعز.

ويكتب رابيد- رابيتس أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية انتهجت سياسة فضلت وميزت فيها بين الضباط الكبار في مليشيا لحد الذين حظوا باهتمامها وبين العناصر الصغار الذين اضطروا للاكتفاء بما تقدمه لهم وزارة الاستيعاب من مساعدات متواضعة. أيضا لديه حساب مليئا بالاعتراضات على اصدقائه في وحدة 504 ، فهو يتهمهم بالتعامل المهين والتخلي عنهم وبحزمة من الأكاذيب على لاجئي مليشيا لحد. وفي جانب الفشل البشري هو يلاحظ تعامل صبيان وهواة إن لم يكن فشل إجرامي، إذ أن السلاح الأساسي لدى وحدة تجنيد العملاء هو السمعة الحسنة في السوق”.

الجيش الإسرائيلي رد على رابيد رابيتس بالقول أن وحدة 504 هي على علاقة دائمة مع العملاء الذين خدموا سابقا لصالحها وتعرف وضعهم بشكل جيد وتعمل على مساعدتهم في مختلف المجالات وتنفق الكثير من الأموال وفقا للضوابط التي تحددها أمان.

خلال كتابة الأسطر الأخيرة في كتاب رابيد رابيتس بشر لاجئي مليشيا لحد ان  إسرائيل ستوقف دفع الرواتب وبدل أجرة السكن وأنهم سيضطرون للإكتفاء بما يقدمه لهم الضمان الوطني. ويقول رابيد- رابيتس إن خشيتي الأساسية هي من أن لا يستطيع اللاجئون الصغار في تحمل الأعباء وربما قد يجدون أنفسهم في الشوارع، وهذا العمل هو بمثابة خيانة أخرى من إنتاج مدرسة دولة إسرائيل”.

قائد لواء المظليين في الجيش الصهيوني: لا مفر من الدخول الى قطاع غزة

اجرت القناة الثانية في تلفزيون العدو مقابلة مع قائد لواء المظليين في الجيش الاسرائيلي ، العقيد  أمير برعام، الذي قال  “اعتقد ان الردع في الوقت الحالي هو ردع مهم، لكن في نهاية الامر سياتي اليوم الذي نضطر فيه للدخول لغزة، وسيفرض على الجنود الانتقال من منزل الى اخر، وحينها سنكون بحاجة الى عبر الماضي”.

واضاف معلق التلفزيون الاسرائيلي إن ما قصده العقيد أمير ليست عملية الرصاص المسكوب بل الحرب العالمية الاولى حين حاول البريطانيون احتلال غزة لكنهم لم ينجحوا وقتل 6500 جندي بريطاني. يذكر ان لواء المظليين يعيد انتشاره الان على الحدود مع غزة بعدما كان منتشرا على الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة مع لبنان .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى